[العسجديھ]

"
"



لحظاتكم قيثارات سرورٍ .. يثملُ صوتها سكون الأرصفة




هٍيَ وَ هُوَ ؟
آحْتِضَآنّ , حُرِّيَّه مُطْلَقَه , سَخَآفَةْ آلمَضمُونَ , قُبُلآتَ عَلَى الهَوَآآءْ
شِيْشَه , وَ الــ ........ <
كُلّ مَآ ذًكَرْت هُوَ مَآ يُمْثِّلْ ذَلِكَ البَرْنَآآمَج الَـ يُعْرَضّ فِيْ شَآشَةِ كُلّ الَعَربّ
mbc .. وَ يًآ لَيْتًهُ لَمْـ يُعْرَضّ آعَتَبِرهآ وَصْمَةُ عَآرٍ عَلَيْهُمـ



مُسَلْسَلْ يُعْرَضّ كِ مِثَآلّ حَيّ لِحًيًآآةْ زَوجًيْنَ بِقآآلٍبْ درَآمٍيْ
هَدَفَهُ الآوَّلْ وَ الآخٍيْر تَشْوِيْه صُوْرًة آلشَّآآبّ آلخَلِيْجِيْ
وَ آسْتِهتًآرِهَ بِصحّتِهَ وَ شَبَآبِهْ ,

وَ آللّذِيْ جَعَلَنٍيْ آكْتُبَ مَآ بَدَآلٍيْ آنّ آكْتُبُه هُوْ
آِسًآءًة الأدَبّ آمَآمْـ مَلآيِيْنَ المُشَآهدٍيْن وَ تَبَآدُلّ القبُلآتَ
آلَى آنّ خَقَّتْ آسِييييل فٍيْ آحْضآنِ خآلِد < المَعذِرَه آردت كِتآبَتُهآ هَكَذَآ


لآ تَكَتَرِثًوآ - هُمّ يِرُيدُونَ طَرَح عِيُوبَ الشَّآبّ الخَلِيْجِيْ
فٍيء هَذَآ المُسَلْسَلْ
فِ لِمَآذَآ يَجْعَلُوْنَه يًعٍيْشَ حَيَآآةً رُوْمآنْسِيَّه لِ دَرَجَـةْ الوصُوْلَ الَى قِلَّةْ الآدَبّ
فٍيْ وَضْعِ يُخْجٍلُ المُشَآهدٍيْنَ ؟
هُنَآكَ آطْفَآلْ وَ مُرآهقٍيْنَ خَلْفَ الشَّآشَآتْ
يُشَآهِدُونَ بِدَهْشَهْ آحْدَآآثْ سَخِيْفَهْ مِمَّنْ مَثَّلُوْآ حَيآتَهُمْـ العَآئِليَّه آمَآمْـ هَؤُلآءْ ؟
آلَىَ مَتَى هَذَآ السُّخْفَ ؟
يِزِيْدُ حَآلُنآ مِنْ تَرَّدِيْ آلَىْ تَرَدِّيّ آآآلَى آنَ آوْقَعُونآ فِيْ
الهآآآوِيَه
الهآآآوِيَه
الهآآآوِيَه






- شَآركُونٍيْ فٍيْ سَآحَةِ النَقّآشْ هَذِهْ
وَبآدلُونٍي آرَآئِكْمـ آنّ آردتُمْـ
شُكراً لًكْمـ يآ آحِبَّآئِيْ