تلك الملامح المرسومه على تعابير وجوهنا ليست الا مزيج من قصص مبعثره بعضها ليست ذات اهميه تحمل عنوان وفصل اخير والأخرى تشكل بالنسبه لي الحياه بمعنى اخر قيد الأنتظار