رِدوُ عَليْ آلصْوُتَ ، يآ أهّل آلمّقآبْر كآن آلجروُح تمّوُت ! ( مآتنطْقَ آلصْمتَ . . فيْنيَ يطْيحَ آلجرِح ، وآقفْ و آكآبْرِ ! يآآآوُجد حآليْ ، . . . [ كلِ مآطْحتْ ثمّ قمَت ] ‘