عرض مشاركة واحدة
قديم 21-06-2011, 07:53 PM   رقم المشاركة : 968
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الليلة.. راشد يتوج أفضل واعدي الهلال

كتب - طارق العبودي

يتوج عضو شرف الهلال سمو الأمير راشد بن عبدالعزيز بن سعود بعد مغرب اليوم الثلاثاء ثلاثة من لاعبي الهلال الواعدين بجوائز الأفضلية التي حصلوا عليها مؤخرا في النسخة الرابعة من المسابقة السنوية التي ينظمها سموه ويشكل لها لجانا خاصة لاختيار البارزين في الفئات الثلاث في كرة القدم تحفيزاً من سموه للاعبين صغار السن لتقديم كل ما لديهم وإبراز مواهبهم لخدمة الهلال.

واللاعبون الذين سيتوجون الليلة هم:

عبدالعزيز الدوسري لاعب وسط الفريق الأول وسيتسلم سيارة ليكزس 2011.

سلطان الدعيع مدافع فريق درجة الشباب وسيتسلم مبلغاً مالياً.

أحمد شراحيلي مدافع فريق درجة الناشئين وسيتسلم مبلغاً مالياً.

وسيقام حفل مصغر بهذه المناسبة.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لقاء الثلاثاء
مباراة الموسم
عبد الكريم الجاسر


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


يمكن أن نطلق على مباراة الهلال والاتحاد في نصف نهائي كأس الأبطال الماضية أنها مباراة الموسم بالنسبة للهلال.. حيث قدم الفريق الهلالي مباراة كبيرة على كافة الأصعدة على المستوى الفني والنفسي والأداء العالي.. أكد من خلالها نجوم الهلال أبطال الدوري أنهم الفريق الأفضل هذا الموسم من بين الفرق السعودية يدعمهم في ذلك بطولتان حصدهما الزعيم هما بطولة الدوري وكأس ولي العهد.

ففي جدة تفوق الهلاليون على كل ظروف النقص والغيابات وكانوا قريبين جداً من الفوز المستحق لولا أن الظروف كانت أقوى من القدرة على مواجهتها.. فغياب أكثر من 17 لاعباً مهماً وبدون مدرب وأخطاء تحكيمية قاتلة، ومع ذلك كان الهلال هو الأفضل والأقدر والأقرب للفوز، لكن الظروف أبت إلا أن توقف هذا التفوق ليتعرض الفريق لنقص إضافي مؤثر تمثل في إصابة المحياني والحارس حسن العتيبي أثناء المباراة وخصوصاً إصابة المحياني التي قصمت ظهر الفريق الذي يعاني أصلاً من النقص والغياب.. ومع ذلك ظهر الهلال كما عهدناه الفريق الكبير والبطل وغيره يضيّع الوقت ويبحث عن الخروج خاسراً وسط تحكيم مهزوز تسبب في إيقاف التفوق الأزرق بتجاهل احتساب ضربتي جزاء صريحتين جداً كان يمكن أن يغيرا مجرى المباراة كما فعلت ضربة الجزاء المحتسبة ضد لي يونج في مباراة الذهاب وهي الضربة غير الصحيحة.

لكن الأهم هو ما أفرزته هذه المباراة من أدلة وشواهد أكدت الفارق بين الهلال والآخرين وكشفت لماذا الهلال هو بطل الدوري بما يضمه من عناصر عديدة قادرة على اللعب وتقديم الإضافة للفريق حتى في ظل غياب 17 لاعباً يعتبرون من أعمدة الفريق.

فالفارق بين الهلال والاتحاد (مثلاً) هو أن الاتحاد ليس لديه سوى 13 لاعباً فقط يمكن لهم اللعب ووضع الفريق في وضع فني جيد ولو تغيب اثنان أو ثلاثة منهم لتحول الاتحاد لفريق عادي جداً مثله مثل بقية فرق الدوري.. ولو فقد الاتحاد مثلاً نور وزياييه وباولو جورج لأصبح في وضع فني صعب.. في حين تغيب عن الهلال نجوم بحجم أسامة هوساوي وياسر القحطاني وويلهامسون، ومع ذلك لم يتأثر الفريق وقدم مباراة كبيرة ليؤكد أنه الفريق صاحب النفس الطويل والفريق الذي لا يتأثر مهما بلغ حجم الغياب.. أضف إلى ذلك أن الفريق لم يحصل على أي دعم فني حقيقي بعدم وجود مدرب كفؤ يقود المجموعة ويقدم لها الإضافة الفنية.. بل إن وجوده وكما كشفت المباراة الأخيرة يُعتبر عقبة أمام الفريق واللاعبين بدلاً من أن يكون الإضافة المنتظرة.

صحيح أن الهلال خرج من البطولة لكن العنوان الذي وضعته (الجزيرة) للمباراة جاء بالفعل مشخّصاً لواقع الهلال حين قالت (الهلال يودع الموسم ببطولتين فقط!) في تعبير حقيقي عن الوضع الهلالي الشغوف والمتعطش للبطولات، حيث لا تعد البطولتان إنجازاً بالمقاييس الجماهيرية الهلالية..!

إذاً المباراة أعادت الأمور لنصابها وأكدت للجميع أن الهلال يتفوق على الآخرين بمراحل وأنه فريق لا يتوقف على لاعب مهما كان حجمه ويكفي أن نشاهد المستوى الكبير الذي كان عليه الخالدي في المباراة.. وكيف قدم المحياني نفسه نجماً كبيراً في خط الهجوم الهلالي وفي تصوري أنه لو وجد في المقدمة الهلالية أجانب على مستوى جيد لكان الهلال في المقدمة بعيداً عن أقرب منافسيه بخطوات عديدة رغم أنه الآن كذلك وسيبقى في نفس الموقع طالما يمتلك هذه العناصر الشابة التي تزخر بها صفوف الفريق فهناك سبعة لاعبين في المنتخب الأولمبي وثلاثة في الشباب يمثلون دعماً إضافياً قوياً لكافة الخطوط فقط يحتاج الفريق إلى مهاجمين أجانب على مستوى عال وجهاز فني كفؤ لتكتمل المعادلة التي تقول إن الهلال أولاً وبعده وبمراحل يأتي باقي المنافسين!

لمسات

في غياب أسامة هوساوي كان الخالدي نجماً لكن العملاق ماجد المرشدي أكد أنه أفضل مدافع سعودي في الفترة الحالية.. حيث عاد ماجد بإمكاناته الفنية الكبيرة وأثبت أنه يحتاج للثقة ليقدم نفسه بإمكاناته الحقيقية التي وضعته أفضل مدافع في خليجي قبل الماضي.. ولذلك لا خوف على الدفاع الهلالي بوجود لاعبين آخرين هم النجم القادم في صفوف المنتخب الأولمبي رضوان الموسى وزميله عبد الله الدوسري ومعهم العائد من الإصابة حسن خيرات وهذا عدد كبير جداً لمدافعين مؤهلين للعب في أي لحظة.

***

أمام الهلال تحول الاتحاد لفريق عادي جداً خدمته أخطاء التحكيم في مباراتين ليتأهل على حساب طيب الذكر كالديرون وليس على حساب الهلال!

- معلق مباراة الهلال والاتحاد على لاين سبورت كان مشجعاً اتحادياً هضم حقوق الهلال وتعامل معه كفريق خارجي (!!) حيث صُدم من وضع الهلال في المباراة وسيطرته على أجوائها ولم يستوعب تفوق الهلال بطل الدوري وكأنه مشجع اتحادي ينتظر الفرج مع كل هجمة!!

***

التغيير النفسي الذي حدث للفريق الهلالي والإعداد الجيد للمباراة الذي قام به رئيس الهلال أكد أن إبعاد كالديرون كان قراراً صائباً حقق الهدف والغرض منه سريعاً!

الإحصائية الاتحادية التي تم تسويقها قبل مباراة الهلال والتي تتحدث عن عدد مرات فوز الاتحاد على الهلال في آخر 13 مباراة كانت مضحكة حيث توقفت عند 13 مباراة معظمها مباريات عادية غير مؤثرة أو حاسمة، والسؤال هو لماذا آخر 13 مباراة، لماذا لا تكون ستاً أو عشراً أو 12 أو عشرين لماذا فقط 13 مباراة!!

***

الرئيس السابق والمبعد من قبل المؤثرين والمخلصين في ناديه حاول الظهور في الواجهة بوجود الزعيم ليكسب كعادته مزيداً من الضوء الساطع في حضرة الهلال ليؤكد للجميع أنه يلهث خلف الزعيم وأن كل إنجازاته هي تصريحات ضد الهلال يكسب بها البسطاء من جماهير ناديه!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أولاً وأخيراً
نعيب قوميز والعيب فينا..!!
محمد السياط


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قد لا يكون العيب في اختيار ريكاردو قوميز للتعاقد معه كمدرب لمنتخبنا الوطني الأول لكرة القدم بقدر ما كان العيب في الوقت المتأخر جداً الذي تم فيه اختيار هذا المدرب، إذ كثيراً ما باءت محاولات اتحادات كرة قدم وأندية في التعاقد مع مدربين عالميين بالفشل فيتم البحث عن بديل ناجح وبوقت كافٍ دون الوقوع بإشكالية قرب المشاركات الرسمية، مما يترتب على ذلك في مثل هذه الحالة سرعة اختيار بديل قد يكون غير مناسب، علاوة على أن حضوره المتأخر لن يمكنه من الوقوف بنفسه على أبرز العناصر الجديرة بتمثيل المنتخب، وبالتالي قد يقع الإخفاق.

وفي تصوري أن الخطأ الأكبر كان في تأخر تعيين مدير عام المنتخبات الذي لم يعلن عنه إلا قبل فترة وجيزة، وكان ذلك سبباً مباشراً في تأخر التعاقد مع مدرب قدير وجدير للمنتخب، حيث انشغل الاتحاد السعودي لكرة القدم بهذا الأمر، والذي جاء على حساب التعاقد مع مدرب المنتخب وبالتالي لم يبدأ مدير عام المنتخبات مهمة البحث عن المدرب إلا متأخراً، وكان بودي طالما أن هناك توجهاً للتأني في تعيين مدير عام المنتخبات ألا يربط التعاقد مع مدرب المنتخب بهذا التعيين، بأن تم تشكيل لجنة عاجلة من مجموعة من الخبراء بعد المشاركة المتواضعة بنهائيات آسيا لاختيار مدرب للمنتخب والتعاقد معه مبكراً دون تأخير ليتسنى له متابعة اللاعبين عن كثب من خلال مسابقات الموسم التي انتهت، ومدرب المنتخب لم يحضر بعد!!.

لماذا غابت ألعاب القوى؟!

كان من المفترض أن يكون لنجوم ألعاب القوى نصيب من جوائز القناة الرياضية، وهم الذين لايزالون يسجلون حضوراً مميزاً على الصعيد الإقليمي والقاري وحتى الدولي، فيما يعد اتحاد ألعاب القوى من أفضل اتحاداتنا الرياضية قياساً بنتائج منتخباتنا الوطنية لهذه الرياضة ولازال سمو الأمير نواف بن محمد يقود هذا الاتحاد من نجاح إلى آخر، وقد يقول قائل إن الألعاب الفردية جميعها كانت مستبعدة هذا الموسم من هذه الجوائز، وقد تكون ضمن اهتمامات قناتنا العزيزة مستقبلاً، لكن نجاحات هذا الاتحاد ورياضييه وإن كنا لازلنا نتطلع للأفضل تجعل هناك مدعاة للالتفات لهم دون غيرهم ودعمهم معنوياً من خلال هذه الجوائز خاصة وأنهم لايزالون الأكثر تميزاً في ظل تردي نتائج مشاركات منتخباتنا خارجياً إذا ما استثنينا إنجاز منتخب الماء الذي تحقق مؤخراً.

على عَجَل

- سامي الجابر وفيصل أبو اثنين.. رمز للعطاء، عنوان للوفاء، نموذج للتعاون وهذا ديدن الكبار.

- نجح سامي الجابر بامتياز في لقاء الإياب ولم يدع للشامتين والمتربصين أية فرصة.

- هناك من هوّل فوز الاتحاد وسخر من الهلال واستهزأ فيه رغم أنه البطل الوحيد المتوّج هذا الموسم حتى الآن ولمرتين إذا ما استثنينا أولمبي الشباب، وكأن هذا الهلال فقير ومفلس فنياً وليس لديه أيّ إنجاز يذكر، ألهذه الدرجة هم متأزمون؟!.

- لا أدري ما موقف هؤلاء المتأزمين إن أخفق الاتحاد في المباراة النهائية لكأس خادم الحرمين الشريفين وخرج خالي الوفاض هذا الموسم؟!.

- ما يسمونه بالنادي (المحلي) لديه ثلاث عشرة بطولة خارجية ما بين إقليمية وعربية وقارية، بينما يُعد نادي الشباب أقرب منافسيه بسبع بطولات.. أما الذين ملأوا الدنيا ضجيجاً فلا تتجاوز بطولات أنديتهم عدد أصابع اليد الواحدة لكل نادٍ!.

- أنصف الـ(فيفا) النجم الكبير محمد الشلهوب حينما اختاره ضمن أفضل وأبرز لاعبي العرب الذي خطفوا الأضواء في السنوات العشر الأخيرة، بينما غُيّب الشلهوب عن الجوائز المحلية وهو الذي قاد فريقه لتحقيق بطولتين محليتين وبمستوى متميز معظم مباريات الموسم، عكس أقرانه ممن برزوا في مباراة أو مباراتين فقط وغابت نجوميتهم معظم مباريات الموسم!.

- كان ماجد المرشدي مميزاً في لقاء الذهاب بين الهلال والاتحاد مثلما كان في الإياب، فلماذا سعى كالديرون وبإصرار عجيب لإبعاده عن لقاء الإياب.. سؤال يثير علامات استفهام كبيرة؟!.

- ماذا لو تم طرد راشد الرهيب في الدقيقة الثامنة عشرة من مباراة الذهاب وماذا لو تم احتساب ضربة جزاء مع طرد رضا تكر في الدقيقة الثامنة من مباراة الإياب؟!.

- هناك فرق بين من يأتي مرشحاً لرئاسة أحد الأندية وإن كان بعيداً عن النادي لكنه مطلب شرفي أو جماهيري، وبين من يأتي فجأة ليرشح نفسه لرئاسة النادي بدون دعوة وبدون سابق معرفة!.

- أحد مرشحي نادي الاتحاد قال وهو يقدم برنامجه الانتخابي في إحدى القنوات الفضائية إن الاتحاد لا منافس له فهو لا ينافس إلا نفسه، وكأنه يظن بأن مثل هذه الآراء ستجلب له الأصوات التي تنصبه رئيساً، فالعقلاء لا ينطلي عليهم مثل هذه الآراء البعيدة عن المنطق والمعروفة أبعادها سلفا!.

- بطولات النفس القصير تحتاج لجاهزية كاملة للفريق من هدافين ومدافعين ولاعبي وسط مع الاحتفاظ بالمخزون اللياقي والحضور الفني المميز لأن التعويض فيها صعب للغاية عكس بطولات النفس الطويل التي من الممكن التعويض فيها فيما لو تعرض الفريق لأيّ خلل فني.

- لا يزال الحكام الأجانب يقعون بأخطاء تحكيمية مؤثرة للغاية على نتائج المباريات، ربما أن معظم حكامنا لا يقعون فيها.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


فواصل

اعتذار المدرب ريكاردو جوميز عن الحضور للمملكة وضع اتحاد الكرة وإدارة المنتخبات في حرج كبير ويبدو أن هناك سوءاً في الفهم بين الطرفين تسبب فيه الوسيط الذي قدم معلومات غير دقيقة عن موافقة المدرب النهائية مما جعل مسؤولي المنتخب يصفون تصريحات المدرب بأنه لن يحضر للمملكة بأنها مجرد مناورات مع الإعلام البرازيلي.

***

رغم عثرة التعاقد مع المدرب والإرباك الحاصل في إدارة المنتخبات إلا أن الجميع مطالب بالهدوء في التعامل مع هذا الأمر وعدم تحميله أكثر مما يحتمل ومنح إدارة المنتخبات الفرصة لمعالجة الوضع دون ضغوط.

***

بشيء من التنظيم الفني والعناصري استطاع سامي الجابر أن يعيد التوازن للفريق الهلالي الذي عبث به كالديرون خلال آخر مباراتين أمام الاتحاد وأن يتفوّق على ديمتري بشكل واضح ولو وجد حكماً منصفاً وعادلاً لكسب المباراة وربما أعاد الثلاثة إلى مرمى مبروك زايد.

***

الحكم المطرود من لجنة الانضباط كان مرافقاً للحكم الأجنبي الذي أدار مباراة الذهاب التي أقيمت بالرياض بين الهلال والاتحاد والتي شهدت قرارات غريبة من ذلك الإسباني بتغاضيه عن طرد الرهيب في الشوط الأول واحتسابه ركلة جزاء خيالية للاتحاد في الشوط الثاني قلبت حظوظ الفريق رأساً على عقب.

***

اختفى نشاط محمد نور الكبير خلال المباراتين الأخيرتين أمام الهلال وفقد حيويته المتقدة وعنفوانه اللافت الذي ظهر به خلال مباراة الفريقين في دوري أبطال آسيا ويبدو أن دخوله لمستشفى بعد تلك المباراة وخضوعه للملاحظة الطبية لعدة أيام قد جعلته يؤثّر السلامة ولا يكرر ما فعله في تلك المباراة حفاظاً على صحته فاللسن أحكام والمجهود يجب أن يقنن.

***

اقترب الموسم من نهايته وستبدأ جماهير الأندية سماع اسطوانات الوعود البراقة والمعسولة من إدارات أنديتهم لتصطدم كالعادة عند بدء الموسم بأن تلك التصريحات والوعود مجرد سراب وأوهام هدفت إلى امتصاص غضب الجماهير من النتائج المخيبة فقط.

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


صح لسانك

هزيمتنا بطولة للآخرين

سامي الجابر

- وتسلّموا عليها مكافآت

إدارة المنتخبات تصرف النظر عن جوميز

عنوان صحفي

- مين اللي صرف النظر عن الآخر؟!

إجماع اتحادي على ترشيح ابن داخل

عنوان صحفي

- سيأتي من يضرب الإجماع

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الكاريكاتير

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة