..’ ذبل رمش العيون من السهر واتلمّس المرقاد ................ رمى ثـقله على صدر الصباح وعانق انعاسه غفت عينه مثل عين السجين اليا ارهقه جلاّد ................ تحت خده بقايا للأمل والصبر واحساسه