ماعدت املك سوى ملامحك
و ذلك الرماادى الراقد فوق خصلات شعرك
مزروع فى الذاكره
كى ادفع به ما تبقى فى دماائى
من نبض الحيااة
ماذا اقول لكِ..؟
و انتِ تحتجزي بين اصابعك
تناقضاات البحر
و متعة الدفء..و سحر الرماال
ولا اصدق اننى سوف اكون على شاطئ البحر بدونكِ
وحيداَ
شااحباً
مثل لوون غياابكِ
حتى السمااء حزينه ..خاويه
الا من تنهداات اشتيااقى لكِ.