ضَرَبَتِ الأقدارُ بَيني وَ بينَكَِ بِسورٍ مَالهُ مِن بابْ .!
كَانَ كُلُّ شَيءٍ يُحَرِّضُ عَلى إنتِهائِنا بِالرُغمِ مِن عَدَمِ إعتِرَافِنَا بِالنِهاياتْ
كُنتَي حُلمِي وَ كُنتُ مَاضِيكَ الجَميل
وَ كَان القَدَرُ أقوى مِنَّا بِكَثيرْ .!
لِذَا سَأمضِي الأنْ و أعِدُكْ ..
لَنْ أنساك ِ