هنا ينسكب المداد بفخر ويعلو قمم الشموخ سأعزف من حروف الصمت لحنآ ليثني على هذا المتصفح الذي يأسر الفكر ويحلق بنا لعنان السماء سأظل أتعطش لبوحك حد الثمالة كانت هنا أنــآ