فَي دَاخّلْي شّي ٍ عَنْ النَاسّ مَسّتْورّ
حّرَكْ سَكّونْ القَلبّ .. والقّلبَ لّبَاه
شّي ٍ غَريْبّ مّن اغَربْ انَواعّ الشَعْورّ
عَجّزتْ ادْورَ وشَ هْو سَرهْ ومَعنّاهْ.
مَدّريْ غّلا .. ولاَ حَزنّ .. ولَا سْرَورَ
مَدّريْ بَدّايْة فَرحْ .. ولاَ مَعانّاهْ.!