_ حَقّاً لآ أعْرِفْ كَمْ فَرِحْتُ وَكَمْ حَزُنْت ، أتَوَجّسُ خيفَه مٍِنْ مَآ هُوَ آتِ كَمْ سَأحْزَنْ في زَمَآنٍ قآدِمْ وكَمْ سَ أشْرَبُ مِنَ الكُؤُسِ عَذابُهَا يَآ لِ سَذَاجَتيْ هَآ أنَآ أُكْمِلُ مَآ بَدَأتَهُ غَبآوَه