مـن غـيآبك مـآت فيـني الانتـظـآر آجـمع آشـوآقـي وصبـري آطـرحـه شـف مـكـآنـك مـآخـذه إلا الغبـآر ووجهـك اللـي صرت دآآآيم ألمــحـه