وَ أتيت إليگ هرولة ! لم أرغب في ترگ المضمار أبدًا ، لِسبب لا أخاله يخفى عليك .، عذرًا أيها المُرعب ،! أنوي نشر فضائحك تلگ , إلى « العامة » ! لعل وعسى أن يصل إليك ولو نزر يسير منها .. ثق أني لا أزال أحمل في قلبي ذلك النوع من الشكر … / لك ! سُكونْ .!