حينما يطل علينا المهنـــــــــد ..
وتلمع حدة صفاءه لنزرعه في دياجيرنا ..
ونصاب بالدهشة لجمال هذا الضوء ..
فتبقى مشاعرنا تجاهه صامتة ..
يملئها الإعجاب لما شعرت به ..
وأنت مهنــــدناالمتألق ..
حين حضرت برائعتك (حلما كان حبا الآن )
أصبح المكان مكتظا بالجمال والعذوبة ..
فآثرت مشاعرنا و أقلامنا أن تظل صامتة ..
يداعبها الخجل والحياء والخوف ..
من التقصير إذا ما أثنت على رائعتك ..
رائعة بكل ما للروعة من معنى ..
وافر الإحترام والتقدير
بالتأكيد >> جوري *3