يَ ضلوُعيَ ليه ٱحسَگ ترجفيّن ؟! نآم فيَگ ٱلحزن ، ... وﻵ خإيفه ؟! يَ ضلوعِي و إنّ شعَل فيگ / آلحنين ٱلظروف ، ومثل مآ ٱنتيَ شآيفه “ مَآمعيّ غيَر ٱلگلإامُ ووو دمعتين ، ٱحضنيهمُ لو يدينِگ ؛ عإيفه