تاجر كبير ,أرد أدخول في صفقه خآسره تم التحذير بِ الأبتعاد عنها منْ دارسيهآ ,
لم يصلْ الى مرادهْ غضبْ وأمر أبنهْ البار بِ جبروتْ وطغيانْ أتخليْ عنْ حبيبتهْ
لأن والدها واعياً و لمْ يكنْ بِ مستوى رغبتهْ الحمقاء ,وألأبن اطاع باكياً,أنتقمْ الأب وصفقتْ لهْ الَجراحْ بِ النجاحْ
سحقاً لهمْ , بِ أي ذنب؟!
كُنتْ تُحبنيْ نعم اعلم ذلك , لكنكْ لمْ تستطيعْ المحافظهْ عليْ~
سَ تبقىْ تبعً لِ والدك في خطأهْ ما حييتْ.
فَـجَّــرَ