: يَا مَن سكَنت الفؤَاد بغَير هوَى العَقل بماذَا يُفيد العَقل و قَد أستوطنتنِي أنا و الرُوح و إن كَان اللقاَء قدَر فليكُون النصِيب رؤُوف