صدق النوايا
تضاوع مسكك سيدتي بين ثنايا حروفي فأخذت تتراقص بهجة فوق أزهار عباراتك الراقية
عقّب علينا أحد الشعراء قائلاً:
وَبَيْتٍ بَدِيعٍ فِي الأَخِيرِ تَزِينُهُ
بَلَاغَةُ أَلْفَاظٍ فَهَذِي فُنُونُها
فَهذَ قَلِيلٌ فِي الْعِبَارَةِ قَدْ وَفَى
وَرُبَّ عِبَارَاتٍ بِقَلْبٍ سُكُونُهَا