أكان ذنبي أني شيدت لكَ في قلبي صرحا من خيال ؟ سيّدتك على عرش حبي ونظرتُ لك بعين قلبي .. بعين اليقين المطلق الذي لا يعترف برحيل واغتراب .. انقدتُ إليك رغم يقيني أن بريقي ينطفئ ويتضاءل ويخفت في عينيك ..! وتلك هي إحدى حماقاتي ..