عرض مشاركة واحدة
قديم 04-05-2015, 04:09 PM   رقم المشاركة : 697
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل



حدث فى مثل هذا اليوم .. 5مايو .. آيار ..


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


أحداث

أول أمريكي في الفضاء
في مثل هذا
اليوم 5 مايو من عام 1961، انطلق آلان بارليت شيبارد من قاعدة كيب كانافيرال في فلوريدا علي متن سفينة الفضاء فريدوم 7 ليصبح أول رائد فضاء أمريكي يسافر إلى الفضاء.
وكانت الرحلة التي استمرت حوالي 15 دقيقة وكانت على ارتفاع 116 ميلا في الغلاف الجوي بمثابة انتصار كبير لوكالة الطيران والفضاء (ناسا).
وقد تأسست وكالة ناسا الفضائية عام 1958 لتجاري انجازات الاتحاد السوفيتي في مجال الفضاء مثل إطلاق أول قمر صناعي في العالم سبوتنيك1 عام 1957.
وفي أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات تنافست الدولتان لتكونا أول من تضع رجلا في الفضاء وتعيده إلى الأرض.
وفي 12 ابريل-نيسان عام 1961 نجح برنامج الفضاء الروسي في السباق عندما انطلق رائد الفضاء يوري جاجارين إلى الفضاء في مدار حول الكوكب وعاد بسلام إلى الأرض، وبعد ذلك بشهر أعادت رحلة شيبارد الثقة في البرنامج الفضائي الأمريكي.
وظلت وكالة ناسا الفضائية تلاحق الروس حتى أواخر الستينيات حتى نجاح برنامج أبوللو القمري.
وفي يوليو من عام 1969 استطاع الأمريكيون تحقيق قفزة كبيرة مع أبوللو11 وهي سفينة الفضاء التي أخذت رواد الفضاء الأمريكيين إلى سطح القمر وأعادتهم إلى الأرض.
وفي 5 فبراير-شباط عام 1971، أصبح آلان شيبارد ، أول أمريكي يسافر إلى الفضاء، خامس رائد فضاء يسير على سطح القمر كجزء من مهمة أبوللو14 للهبوط على سطح القمر.

أول زراعة لكبد إنسان
في مثل هذا
اليوم الخامس من مايو

1963م قام الدكتور توماس ستارزل
بأول زراعة لكبد إنسان في مدينة دينفر
بولاية كلورادو الأمريكية.

هيلا سيلاسي يعود إلى إثيوبيا
في مثل هذا
اليوم 5 مايو من عام 1941م، عاد الإمبراطور الإثيوبي هيلا سيلاسي إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا بعد خمسة أعوام من احتلال إيطاليا لها.
وكان بينيتو موسوليني يضع عينه علي إثيوبيا (المعروفة أيضاً بالحبشة) كمستعمرة اقتصادية ليضيفها إلى الأراضي الصومالية التابعة لإيطاليا في شرق أفريقيا منذ عام 1920 وكان يأمل في توطين 10 ملايين إيطالي في شرق أفريقيا.
وعلى الرغم من عضوية إثيوبيا في عصبة الأمم والتي منحتها حق اللجوء إلى الدول الأعضاء طلباً للمساعدة في حالة تعرضها لأي غزو، إلا أن إيطاليا- الدولة العضو أيضاً بعصبة الأمم- هاجمت إثيوبيا في 3 أكتوبر-تشرين الأول 1935
هذا وقد اعترض سيلاسي على ذلك الغزو رسمياً، بيد أن رد فعل عصبة الأمم كان ضعيفاً حيث إنه لم يتم فرض عقوبات كبيرة على إيطاليا خشية أن يؤدي الحظر إلى إغلاق قناة السويس- مما يحول دون وصول جميع الإمدادات والتعزيزات التي تحتاجها إيطاليا - إلى نشوب حرب وأن تحصل إيطاليا على البترول التي تحتاجه من الولايات المتحدة والتي لم تكن طرفاً في اتفاقيات عصبة الأمم.
واقترحت بريطانيا وفرنسا، بدافع الخوف من أن تكون الحرب العامة ستشكل ضرراً على أمنهما الجماعي، عقد مفاوضات سرية مع إيطاليا يتم خلالها منح إيطاليا منطقة في شمال شرق إثيوبيا في مقابل أن يُنهي موسوليني عدوانه على إثيوبيا.
وتم الاتفاق على عدم إعلام إثيوبيا بهذه المفاوضات إلا بعد أن تصبح واقعاً حتى لا يعترض سيلاسي علي هذه الشروط. ويمكن لبريطانيا وفرنسا بعد ذلك معارضة أي عقوبات تفرض على إيطاليا. بيد أن خطط المفاوضات السرية التي تم تسريبها إلى الصحافة وضعت بريطانيا وفرنسا في موقف حرج أمام الإعلام لتضامنهما ضد عضو ضعيف في عصبة الأمم.

الحلفاء يُنهون احتلالهم لألمانيا الغربية
في مثل هذا
اليوم من عام 1955 أصبحت جمهورية ألمانيا الفيدرالية (ألمانيا الغربية) دولة ذات سيادة وذلك عندما بدأت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا العظمى في إنهاء احتلالهم العسكري الذي بدأ في عام 1945. وبهذا العمل، تم منح ألمانيا الغربية حق إعادة التسليح وأن تصبح عضواً له كامل الحقوق في الاتحاد الغربي ضد الاتحاد السوفيتي.
احتلت الولايات المتحدة وبريطانيا العظمى وفرنسا الجزء الغربي من ألمانيا في عام 1945(وأيضاً النصف الغربي من برلين الواقعة في ألمانيا الشرقية). واحتل الاتحاد السوفيتي ألمانيا الشرقية وأيضاً النصف الشرقي من برلين. ومع بدء صراعات الحرب الباردة بين القوى الغربية وروسيا، أصبح من الواضح أن ألمانيا لن تتحد ثانية.
وفي أواخر الأربعينيات من القرن العشرين، بدأت الولايات المتحدة تعمل على رأب الصدع وجعل ألمانيا الغربية جمهورية مستقلة. وفي مايو/أيار 1949، تم الإعلان رسمياً عن قيام دولة جمهورية ألمانيا الفيدرالية. وفي 1954، انضمت ألمانيا الغربية إلى حلف الناتو، التحالف الدفاعي المشترك بين الولايات المتحدة والعديد من الدول الأوروبية. وفي 5
مايو 1955 أصدرت أمريكا وبريطانيا وفرنسا بياناً أعلنوا فيه عن إنهاء احتلالها العسكري لغرب ألمانيا الذي استمر قرابة 10 أعوام. وتم السماح لألمانيا، وفقاً لشروط اتفاقية تم التوصل إليها في وقت مبكر، بتشكيل قوة عسكرية قوامها نصف مليون جندي واستئناف تصنيع الأسلحة، على الرغم من أنها كانت ممنوعة من إنتاج أي أسلحة كيماوية أو ذرية.
وكان إنهاء احتلال قوات التحالف لغرب ألمانيا يعني اعترافاً كاملاً بالجمهورية كعضو في التحالف الغربي ضد الاتحاد السوفيتي. وعلى الرغم من قلق الاتحاد السوفيتي من إعادة تسليح ألمانيا الغربية، إلا أنها لم تخف فرحتها من أن قضية إعادة توحيد شطري ألمانيا قد أصبحت نسياً منسياً. وبُعيد إصدار إعلان 5 مايو/أيار، اعترف الاتحاد السوفيتي رسمياً بجمهورية ألمانيا الفيدرالية. وظلت الألمانيتان منفصلتين حتى عام 1990 عندما توحدتا رسمياً من جديد وأصبحتا دولة ديمقراطية واحدة بعد سقوط الشيوعية وتفكك الاتحاد السوفيتي ومن ثم تفكك الكتلة الشيوعية (الشرقية).


إنقاذ الرهائن من سفارة إيران بلندن
في مثل هذا
اليوم 5 مايو من عام 1980م، انتهى الحصار المفروض على السفارة الإيرانية في لندن بعد هجوم ناجح قامت به القوات الخاصة (ساس).
وقد لقي خمسة رجال إيرانيين مسلحين مصرعهم،وتم إلقاء القبض على مسلح آخر، وتم تحرير تسع عشرة رهينة، لكن شخصاً واحداً لقي مصرعه وجُرح اثنان آخران من الرهائن أثناء تبادل إطلاق النار.
وشاهد ملايين الناس العملية على الهواء مباشرة،حيث اقتحم أكثرمن 30 فردا من أفراد القوات الخاصة المقنعين مبنى السفارة عن طريق الشُرفة والأبواب الأمامية والخلفية، وقاموا بإلقاء القنابل اليدوية. وسُمع الصراخ داخل المبنى، وبعد حوالي 15 دقيقة ظهر الرهائن يرافقهم رجال شرطة سكوتلاند يارد وهم يصطحبونهم إلى عربات الإسعاف.
وقد بدأ الحصار قبل خمسة أيام عندما سيطرستة رجال مسلحين على السفارة الإيرانية في كنسينجتون، بلندن، وكان معظم الرهائن إيرانيين، كما تضمنت الرهائن أيضاً الحارس الشخصي للسفارة، ومهندس الصوت في هيئة الإذاعة البريطانية ال بي بي سي ومنسق أخبار ال بي بي سي.
هذا وينتمي المسلحون إلى مجموعة إيرانية منشقة معارضة لآية الله الخميني الزعيم الديني الذي وصل إلىالحكم في العام المنصرم وطالب المسلحون بإطلاق سراح 91 سجينا سياسيا محتجزين في إيران وإحضار طائرة لنقلهم والرهائن خارج المملكة المتحدة وفي
اليوم السادس من الحصار أمر وزير الداخلية ويليام وايتلو بالهجوم على المسلحين لقتلهم الملحق الصحفي عباس لفازاني وإلقاء جثته خارج المبنى.
وتم عرض مطالب المسلحين على رجال الشرطة الموجودين خارج المبنى من النافدة كما هدد المسلحون بقتل باقي الرهائن وتدمير مبنى السفارة في حالة عدم تلبية مطالبهم وقامت رئيسة الوزراء مارجريت تاتشر بزيارة لثكنات ساس في كينسينجتون لتهنئة القوات على أداء مهمتهم بنجاح.

الكرسي الكهربائي يتعطل أثناء الإعدام
في مثل هذا
اليوم 5 مايو من عام 1990م، أُعدم جيسي تافيرو في فلوريدا بعد أن تعطل الكرسي الكهربائي به ثلاث مرات، مما تسبب في اشتعال النار في رأسه. وقد أثار موت تافيرو الجدل حول الوسائل الوحشية للإعدام.
وقد ألغت عدة دول استخدام الكرسي الكهربائي وبدأت في استعمال الحقن القاتل كوسيلة للإعدام.
وفي أواخر القرن العشرين وجدت بعض الدول صعوبة في البحث عن منفذين ماهرين لحكم الإعدام بينما عجزت دول أخرى في إيجاد فنيين لإصلاح الكراسي الكهربائية.
وكانت هناك مشكلات أيضا في استخدام الحقن القاتل حيث أنه لم يكن هناك كثير ممن يعرفون الأسلوب الصحيح لاستخدامها.
فلو تم إعطاؤها بصورة خاطئة ربما تسبب هذا الحقن الذي يحتوي علي خليط من مخدر وجرعة قاتلة من مادة البوتاسيوم كلورايد في إحداث الشلل وينتج عنه موت مؤلم.
ولم يكن إعدام تافيرو التعذيبي فريداً من نوعه. ففي ألاباما استمرت عملية إعدام هوريس دنكنز لمدة 19 دقيقة بينما كان جالساً علي كرسي كهربائي مكسور.
وفي شهر يوليو-تموز من عام 1998 كان ألين لي دافيس النزيل في فلوريدا الذي كان وزنه يصل إلي 344 رطلا، يصرخ من الألم أثناء قتله بالصدمة الكهربائية وكان الدم يغرق قميصه. وقد ادعت السلطات بعد ذلك أن الدم كان بسبب نزيف بالأنف.


وفيات

الزيات.. صاحب (الرسالة)
في مثل هذا
اليوم 16 ربيع الأول من عام 1388هـ، توفي الأديب المصري الكبير أحمد حسن الزيات، أحد أئمة اللغة والبيان في الأدب العربي، وصاحب مجلة الرسالة المعروفة.شهدت مصر في النصف الأول من القرن الرابع عشر الهجري نهضة أدبية وفكرية، شملت كل فنون الأدب وألوان الفكر، وكان أحمد حسن الزيات واحدًا من رواد هذه النهضة التي أثرت الثقافة العربية، ببيانه الصافي، وأسلوبه الرائق، ولغته السمحة، وبإصداره مجلة (الرسالة) ذات الأثر العظيم في الثقافية العربية.

تعلم الزيات القراءة والكتابة، وأتمّ حفظ القرآن الكريم وتجويده وهو في الخامسة من عمره، ، ثم أرسله أبوه إلى أحد العلماء في قرية مجاورة، فتلقى على يديه القراءات السبع وأتقنها في سنة واحدة.

والتحق بالأزهر وهو في الثالثة عشرة من عمره، وظل به عشر سنوات، تلقى أثناءها علوم الشريعة والعربية، غير أن نفسه كانت تميل إلى الأدب، فانصرف إليه كليةً.وفي تلك الأيام اتصل بطه حسين، ومحمود حسن الزناتي، وربطهم حب الأدب برباط المودة والصداقة ولم يستكمل الثلاثة دراستهم بالجامع الأزهر، والتحقوا بالجامعة الأهلية التي فتحت أبوابها للدراسة في سنة (1329هـ - 1908م) وكانت الدراسة بها مساء، وتتلمذوا على نفر من كبار المستشرقين الذين استعانت بهم الجامعة للتدريس بها، من أمثال: نللينو، وجويدي، وليتمان.

وكان الزيات في أثناء فترة التحاقه بالجامعة يعمل مدرسًا بالمدارس الأهلية، وفي الوقت نفسه يدرس اللغة الفرنسية التي أعانته كثيرًا في دراسته الجامعية حتى تمكن من نيل إجازة الليسانس سنة (1331هـ - 1912م).

التقى الزيات وهو يعمل بالتدريس في المدرسة الإعدادية الثانوية في سنة (1333هـ - 1914م) بعدد من زملائه الذين كانوا بعد ذلك قادة الفكر والرأي في مصر، مثل: العقاد، والمازني، وأحمد زكي، ومحمد فريد أبو حديد، وقد أتيح له في هذه المدرسة أن يسهم في العمل الوطني ومقاومة المحتل الغاصب.

وظل الزيات يعمل بالمدارس الأهلية حتى اختارته الجامعة الأمريكية بالقاهرة رئيسًا للقسم العربي بها في سنة ( 1341هـ - 1922م)، وفي أثناء ذلك التحق بكلية الحقوق الفرنسية، وكانت الدراسة بها ليلاً، ومدتها ثلاث سنوات، أمضى منها سنتين في مصر، وقضى الثالثة في فرنسا حيث حصل على ليسانس الحقوق من جامعة باريس في سنة (1344هـ - 1925).

وظل بالجامعة الأمريكية حتى اختير أستاذًا في دار المعلمين العالية ببغداد (1348هـ - 1929م) ومكث هناك ثلاث سنوات، حفلت بالعمل الجاد، والاختلاط بالأدباء والشعراء العراقيين، وإلقاء المحاضرات.

بعد عودة الزيات من بغداد سنة (1351هـ - 1933م) هجر التدريس، وتفرغ للصحافة والتأليف، وفكّر في إنشاء مجلة للأدب الراقي والفن الرفيع.

وفي (18 من رمضان 1351هـ - 15 من يناير 1933) ولدت مجلة الرسالة، قشيبة الثياب، قسيمة الوجه، عربية الملامح، تحمل زادًا صالحًا، وفكرًا غنيًا، واستقبل الناس الوليد الجديد كما يستقبلون أولادهم بلهفة وشوق؛ حيث كانت أعدادها تنفد على الفور.وكانت المجلة ذات ثقافة أدبية خاصة، تعتمد على وصل الشرق بالغرب، وربط القديم بالحديث، وبعث الروح الإسلامية، والدعوة إلى وحدة الأمة، وإحياء التراث، ومحاربة الخرافات، والعناية بالأسلوب الرائق والكلمة الأنيقة، والجملة البليغة.

وقد نجحت الرسالة في فترة صدورها، فيما أعلنت عنه من أهداف وغايات، فكانت سفيرًا للكلمة الطيبة في العالم العربي، الذي تنافس أدباؤه وكُتّابه في الكتابة لها، وصار منتهى أمل كل كاتب أن يرى مقالة له ممهورة باسمه على صفحاتها، فإذا ما نُشرت له مقالة أو بحث صار كمن أجازته الجامعة بشهادة مرموقة؛ فقد أصبح من كُتّاب الرسالة.

وأفسحت المجلة صفحاتها لأعلام الفكر والثقافة والأدب من أمثال العقاد، وأحمد أمين، ومحمد فريد أبو حديد، وأحمد زكي، ومصطفى عبد الرازق، ومصطفى صادق الرافعي الذي أظلت المجلة مقالته الخالدة التي جُمعت وصارت (وحي القلم).

وربت الرسالة جيلا من الكتاب والشعراء في مصر والعالم العربي، فتخرج فيها: محمود محمد شاكر، ومحمد عبد الله عنان، وعلي الطنطاوي، ومحمود حسن إسماعيل، وأبو القاسم الشابي، وغيرهم، وظلت المجلة تؤدي رسالتها حتى احتجبت في (29 من جمادى الآخرة 1372هـ - 15 من فبراير 1953م).


- 1582 الأميرة شارلوت دي بوربون أميرة أورانج.
- 1613 يوهان ستيويرلين، موسيقار، توفي عن 66 عاما.
- 1786 الملك بيدرو الثالث ملك البرتغال.
- 1801 فيليب لامبيرت جوزيف، رسام فلمنكي، توفي عن 74 عاما.
- 1821 نابليون بونابرت، توفي في منفاه بجزيرة سانت هيلانة.
- 1902 بريت هارت، كاتب، توفي عن 65 عاما.
- 1909 بولين ستايجيمان، مطالبة بحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين. ألمانية الجنسية.
- 1949 موريس مايترلنك، كاتب مسرحي بلجيكي، حاصل على جائزة نوبل عام 1911.
- 1962 إيرنست تيلدزلي، لاعب كروكيه.
- 1971 أليس تيسوت، ممثلة، توفيت إثر مرضها بالسرطان عن 81 عاما.
- 1976 لودفيج إرهارد، وزير الشئون الاقتصادية الألماني، توفي عن 80 عاما.
- 1992 جين كلود، ممثل فرنسي، توفي عن 64 عاما.
- 1995 ميخائيل موزييفيتش، بطل شطرنج.

****









التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة