والحقيقة ...
أني لم أكون سوى نجماً أنار سمائك
وخفت بريقه بعد أول ليلة ذرفتي فيها دمعكِ....
أظهرت صورة الملاك....
وكنت أدفعك للهلاك....
______________
ماذا أقول بعد ان زرعت الشقاء في
كل لحظات عمري .. أوهمتني .. خدعتني
تلذذت بسماع أنيني
وطربت لآهات حزني
وابتسمت بنشوة المنتصر
حين هزمني الألم وانسابت دمعاتي
لا أدري أي انسان يسكنك
وأي ضمير يقبع في داخلك
ليتك قتلتني قبل ان ادرك انك كنت
( تخدعني )
سؤال أضعه على أكف الزمن
ليظل يعيش في أيامك
يوقظ الغافل من احساسك
هل ماجنيته من خداعك لي
يستحق ان تغرقني في بحر الألم وترحل؟؟؟؟
000
اعذر مداخلتي
حروف تبعثرت هنا رغما عني
تحياتي لك..