.
.
.
جنائزُ صمتٍ ترحل بي الى "المُبهم"..!
أقتادُ أقدامي كمن يتنفس ُ أيامهُ الأخيرة..!
من اين لي فجرٌ على "صدر الهواء"..؟!
محمل بضياء وجهكِ الحالم..!
شفتاه تستلب " الغياب"..!
الهنوفه
تكسرت كُل صفائحي
وتهشمت أقلامي
عذراً لو كُنتُ هنا عاجزاً
قلمكِ كبلني..!
لكِ ورود الأرض
الوليدي
.
.