ألقى نفسي عندك
اه ياحبيبتي
أنا دمعك
ربما !!
أو أنا طيفك
ربما !!
ولكن ياحببيتي
فأنا مازلت لا أعرفك
ولكني أدركك
وأسمعُ خطوك
وأسمعُ أيضاً همسك
ولا أرى منك سوى روحك
فهل تصلك رسائلي
ربما !!
ولكنها بلا عنوان
فلا أعرف لكِ مكان
وكل ما أعرفه أنك إنسان
وهذا أيضاً بوح بلا توقيع وبلا عنوان