في تفآصًيلي شَئ مآ يغرقْ في روحِي مَضغة تُمآرس الوأد في أطرآآفي إنني أتلآشَى .... أختفُي وتُبقى ورقُة مكتوبْ بِهآ [ عذراُ ... لم يُكتبْ لهآ عُمراُ تعيشُه ...]