../
تحيّةً ملء السماء لكل قلم جمعني به حوار سابق
وتحيةً أعظم لكل من لم يجمعني به أي معرفةٍ سابقــه
برأيي أن الحوار إذا إنتهى بقوة حجة المخطئ يصبح "خبر"
كما أني قصدت الخبر بمنتداي السابق عن طريق قوقل فقرات موضوعكم ولو لم تكن لي عضوية
لسجلت لأضيف رأيي ( لأنه برأيي أنه سيصبح خبر أن السعوديون يرضون لعوراتهم بالعمل كمستخدمات )
سواءاً بذريعة أنه لاعيب في ذلك وبذريعة أنها تستحق ولن أتوغل بالعيب وصفاته لاثبت انه لاعيب ولا دوافع الإستحقاق
الذي أصبحت تستحق بنظرة (البعض منا ) وبأي وجه إستحقت ذلك وسأبقى بالموضوع .
سبق لي أن ناقشت هذا الموضوع بمنتداكم هنا بمدونه لي سابقه ولااعلم أهي الى الان موجوده أم ذهبت
مع الراثعين ولكن هو قديم ذلك الخبر واذكر أني أدعمته بإتصالات من قطريين ينفون رضاهم ولاينفون الخبر
اي انه صحيح إلى حدٍ ما ولكن إطلعت على الرابط المضاف من قبل القديره بنت السحاب فوجدته بتاريخ مجدد
تلويحة قبل ان ادخل بالصلب ..
(:
هل كل متعلم يعلم ..؟
كأن نقول بأن الشيخ فلان كبير هيئة العلماء أستغفر الله حينما يسبة الجليد هنا
أو أن نأمم له حينما يقول جاهلاً أن الأعرابي "البدوي" ولايعني من سكن البادية بل يعني اهل المدن وليسو اهل القرى
من القبليين بأن الله صنفهم كفاراً ومنافقين منذو خليقتهم كاذبا على خالقه مستشهداً بجهل وعفن بقول العزيز الحق
( والاعراب أشد كفرا ونفاقاً)
ووجب أن نرضى ونصدقه أو نكفر وإن ذمه الجليد قالو استغفر وكأنه وداً وسواعا ويغوث ونسراً ؟
يقولون والذمة على الراوي ( بآخر الزمان ينطق الرويبضة وهو السفيه ينطق بأحوال العامه )
آملاً أن لاأكون أنا وأنتم هو المقصود
:)
بخصوص الخبر هو صحيح أو ليس بصحيح المهم أنه قيل وحق أن يناقش
ماذا يتوارد لنا حين سماعنا اي خبر ..؟
حين حذفنا ( لأين / ومتى لانها مجاب عنها بالخبر )
يبقى العناصر الثلاثه
من ؟
كيف ؟
ولماذا ؟
من / اي من هي تلك الفتاه ومنها نحصر الاسباب
كيف / اي كيف تمت هذه التسهيلات والاجراءات علما بانها خادمة لاتستطيع ان تنظم هذه المسائل
فمن وراء التسهيلات هذه
ولماذا وهي الاهم لجأت لذلك ..؟
عن لاعيب في ذلك كما يقول البعض ../
اترى يامن تقول هذا القول عمال نظافه سعوديين الان بالشارع ..؟
اترى عمال نظافة مكاتب سعوديين ؟
إذا لم يرضى بها الرجال وفضلو العطل والشحاده عنها هل لانها كريمة ؟
هل أقر أنا أنها عيب ..؟
نعم أقر بانها عيباً إن أجمعنا بأن العيب هو / ماتعيّر به بين مجتمعك وأنه مايقال لك عند تعمد انتقاصك ببيئتك
ولكن لما ليس عيباً عندكم هنا تساؤلي ؟
يقول أخي أخو هدلا ../
ان المرأه تستحق ذلك لانهـا فشلت بتربية اسرتها وانها سابقاً كانت أفضل من فتاة اليوم .
فأقول له
هل أنت كرجل كرجال الجيل السابق ؟
هل تظن أن المرأه تربي رجالاً بنظــرك .. إذا الأب ماذا هي مهمته بنظـرك
حيث أنك إستشهدت بالجيل السابق فلك أن أرد بنفس من إستشهدت بهم .. ( ماذا يعتبرون من تربية أمه )
هل يقولون ( أمك ماربتك أو أبوك مارباك ) لقليل التربية هذا بخصوص الجيل الثالث
أما الفتاه نعم قالو ( إقلب الجره على فمها تطلع البنت لأمها ) وقالو ( امها ماربتها )
هذه أقوالهم التي تبين أن الرجل الان مقصر بتربية أبناءة الاولاد / كما أن المرأه مقصرة بتربية بناتها
ولانضع التربية كلها على عاتق المرأه المسكينه
من ناحية أخرى ( هل المرأه هي من صرح لكل رب بيت أن يأتي لفتياته برسيفر قنوات تربيها أم المجتمع أجبره ولعدم وجود البديل )
هل ترى قول الله تعالى في محكم التنزيل ( ياأيها الذين أمنو قو أنفسكم واهليكم ناراً ) اترى ان نقي اهلنا بأن نرى انهن
هن السبب بكل شيء ونحن نتفرج بهن ونخبر مايستحقون ومالايستحقون ونحن من لم نقيهم نحن من لم نقم بما أمرنا الله
وهو ان نقي اهلنا النار وهل خطأنا حينما لم نقيهم نرمية عليهن أنهن لم يصلحن ولم يفعلن ؟
أخيرا ولا أود التعمق أكثر ولكن أعتبر أن من الإستحقاقات التي وضعتها للسعوديات لم تستثني أم أو كبيرة
هل هكذا بر يستحقوه ..؟
أعود للقضيّة بسطور
مايفعل من كبار المناصب ككبير هيئة العلماء ذاك ../ أورث الحاجة هذه بفقر ونحن من أغنى الدول
هل يحق لي أن أصفه عيبا ويوجد نساء بالسعودية تشحد عند كل صرافه ( عار علي أنا ) ولكن لاتستحق الفتاه حتى الشحاده
ومن هنا يتضح لنا لماذا؟
بسبب تعسير الوظائف وحصرها على ناس معينه حتى انه كاد ان يجزم الشعب بان من لم يمتلك واو فلايحق له العيش
وظفوا عائليهم أعطوهم رواتباً مجزية ليكفو أهلهم شر السؤال
حاسبوا .. حاسبوا .. حاسبوا .. ( كل نافث عفن مالك سلطة ) وأستبشر بخطاب المليك أيا من كان يشهر به ويحاسب
ببساطة هل حينما عرضت وظائف بقطر للسعوديين بمرتبات مغرية ألم يذهبوا هناك لولا بعض التدخلات ؟
هي حاجة وذل جعلنا نرضى بأفضل الذل وذوي المناصب بعروشهم فارهون
أختتم بأسئلة
- هل لو كل فتاه لعائلها مرتب مجزي سيرضى عليها ذالك ؟
-هل نتحول للرأس مالية شيئا فشيئا فنصاب أكل من الدولة يملك الفقراء شيئا فشيئاً ؟
- هل سيأتي يوما وينفجر المظلومون أو سيسود الظلم حتى يخرج المهدي المنتظر ؟