مَعكْ !
آمَنتُ بِمآ يُسمّى " العَطّآءْ المُطلّقَ " فْ نَذرتُ أنْ أعَطيِكْ ثَلاثاً :
أعَطّيِ عَشِقاً / أنْ أملأُ نَظّركْ ، فلآ تَنظُر إلّى إنآثْ الكُونْ
أعَطّيِ وَفآءً / فالصَدقْ هُو تآجِي ، والطّهآرةٌ رَدآئِي ، فلآ أخُونَكْ حتّى بالفَكِر
أعَطّيِ تَضّحِيةً / أسآمِح خَطأكْ ، و أغَفِر َزلتِكْ ، و أعَفوُ و أصَفحْ و أتَنآزلْ
فَ أعِلّمْ :
أنْ لآ أنَثىْ سَ تعُطّيكْ مآ أُعطّيِكْ ، لآ لِ شَيء ،
و لَكِن لأننَيِ أحَببُتكْ بِرُقيّ