وهكذا يستمر قلمي بالجريان في دوامه كبيره لمعاناة إنسانه ..
إنسانه بدات في فقد روحها شيئا فشيئا حتى غدة عبارة عن أشلاء أشلاء لاغير ...
ربما تجد يوما من يستطيع جمع شتاتها ليحتضن هذه الأشلاء بعنف وقوه ليعيد لها الأمان ..
.والى ذلك الوقت سأظل أفتش عن إنسان بمعنى إنسان ..
وحنان بمعنى الحنان ..
وحب بمعنى الحب ..
وتستمر مع هذا البحث خربشاتي التي لا اعلم لها نهاية من بين أقلام أشلاء...