هّيْ كَذَآ ! بَعضْ آلبشرّ تَرتآحْ لَهْ . . دون قصّد تَحسّ مُعهمْ بَ آرتَيآحَ لو يُغيبْ . . بَلـآا سّببْ تشّتآقْ لَهْ "! { وآن حِضرَ صَدركَ بَدـآ فَيه آنشّرآحْ