عرض مشاركة واحدة
قديم 18-05-2009, 11:53 PM   رقم المشاركة : 1
التويجري
( ضيف الــود )
 





التويجري غير متصل

Icon14 حملة خلهم يفلسون !!!!

حملة خلهم يفلسون
(كلنا ضدهم)
رسالة إلى أخي المواطن السعودي المحترم ,,,
رسالة إلى أخي المقيم المحترم ,,,
سمعنا عن جميع حملات المقاطعات في الساحة منها حملة خلها تصدي , ومنها حملة خلها تعنس شاكرين لهذا الجهد الجبار والفعال لكن هل انتهينا إلى هنا من منا لا يعاني من قلة الموارد المالية وشح السيولة النقدية لديه وإيجاد أي طريقة لتحسين وضعه المالي.إذن لاشك في أن يتوجه لأحد مصايد المواطن وتلقى في انتظارك (الطعم داخل المصيدة) يستقبلك بكل سرور وترحاب والابتسامة وحسن الضيافة تكاد أن تنسيك طلبك وأنت تنظر إلى الطابور الطويل من البشربأنتظار صرف شيك أو عملية إيداع أو سداد أو أي كان وهم في انتظار احد الصرافين للقدوم من فترة تشخيصه أمام المرآة . إني أتحدث إخواني عن البنوك التي أثقلت كاهن المواطن السعودي والأخوة المقيمين لكني أتحدث بالذات عن المواطن السعودي الذي يربطه رابط كبير مع البنوك السعودية وذلك بربط راتبه الذي ينتظر منه الفتات أخر الشهر بعد خصم مبلغ القرض الذي لهم عليك في بطاقة عديمة القيمة والفائدة بدون راتب أومبلغ هذا المستخدم المغلوب على أمره
فمن منا لايحمل بطاقة صراف , أو بطاقة فيزا أو ماستر كارد أوله علاقة بمنتج من منتجات التمويل التي يوهمونا بها وارتباطها بالجوائز والأحلام هؤلاء هم الشياطين من منا لم يدخل سجن أو يفقد له قريب أو يفقد نفسه وعقله بسبب البنوك وتدهورت مصالح المواطن السعودي بسببهم وشعارهم (من ضربك على أيدك وقلقك تجينا). نعم الجميع ارتبطوا مع تلك المصايد الكبيرة والمؤلمة فان أبوابهم مفتوحة للجميع هم كالشيطان يرسم لنا الأحلام ويتغلغل إلى أعماقنا ليس بطريقة التعنيف أو الترهيب إنما بطريقة الترغيب وافتراش الأرض بالورود واستخدام مبدأ (دس السم بالعسل) لماذا هذا الاستغلال من البنوك فمنتجاتهم تطال الصغير والكبير الذكر والأنثى لا يفرقون بينهم بل كم لديهم من أموال وماهية الطريقة المثلى لاستغلالهم بأي شكل كان سواء بالقروض الموهومة أو ببطاقات الائتمان الإسلامية والأسهم والصناديق الاستثمارية الفاشلة التي لا نعلم بأي تجارة هم يتاجرون بها عن طريق أسماء وهمية لتلك الصناديق التي أكلت أموال المواطن وزعمهم بأنها رابحه وإيقاعنا بظروف الحياة القاسية ننازع وتجد أرباح تلك البنوك ليس بالملايين بل بالمليارات والمواطن والمستثمر هو الطرف الضحية الخاسر وكبش الفداء في نهاية المطاف فمن منا الآن يدخر للزمن فقد أكلت البنوك مابقي للزمن وماهومتبقي لنا مدخرات فعرضوا علينا كل ألأوراق و الأقنعة المزيفة لهم وتوفير جميع متطلبات الحياة للمواطن من أثاث وسفر وعلاج وغيره واستغلال ضعفه واحتياجه في هذا الوقت الذي لايوجد به بديل وآخر المطاف اتصال بالمطالبة ثم إيقاف لحسابك ورصيدك ثم تهديد بالسداد ثم المطالبة في المحاكم وتكون نهاية العميل هي السجن المهم لديهم كيف نستطيع استنفاذ مالدى المواطن من أرصدة أو رواتب , ومن ثم اطلوا علينا بتوفير القروض لشراء منزل أو سيارة أو أيً كان وذلك بطرق شرعية مزعومة وتحت رداء الشرعية الإسلامية والإسلام برئ منهم, ومن ثم اطلوا علينا بتمويل قروض الأسهم الفاشلة وتوزيعهم لطريقة وهمية للأرباح وبيعهم للأسهم ومن ثم على المواطن المغلوب على أمره السداد أو توجهه فورا بدون منازع للسجن والبهدلة فهل هذا يعقل أين هم المراقبون أين مؤسسة النقد العربي السعودي منهم فقد كثرة منتجاتهم وكثرة سلطتهم على هذا لمواطن المسكين
فكيف يهنأ لهم بال والمواطن في رصيده مبلغ من المال لديهم فأصبحوا الآن يسوقون للموظف المغلوب على أمره واحتياجه لماديات الحياة الصعبة في مقرات عمله أين كان وتقديم العروض التسويقية الشيطانية المغرية والجوائز الوهمية والرحلات وتذاكر السفر يالها من عروض قيمة وعند السداد تأتي الطامة الكبرى فهم لايرحمون أي كان كالمنشار فهم لا يستحقون منا سوى لقب ( منشار الشيطان ) وهاهم ينتشرون يوميا في كل مكان كالبكتيريا وكل يوم يطل علينا بنك جديد بفروعه الفخمة والأرضيات والزجاج اللامع والموظفون الأنيقين الذين هم على أتم استعداد لعملية النشر والابتزاز وسلب أموال المواطن بتقديهم العروض المغرية فهذا المنشار لم يترك طريقة لرحمتنا فلا طريق لنا غيرهم سواء لإيداع أموالنا أو تحويل الأموال فهذا قوتهم فينا لكن لو اتخذ كل منا منهج بالابتعاد ومقاطعة منتجاتهم وقروضهم فقد يأتي لهم يوم ويتضرروا من هذا الموقف كما تضررنا من سوق الأسهم والقروض واحتيالهم علينا بعروض الجرائد اليومية واللسان المعسول في قنوات ألا أف أم أو المندوبين المدربين على سلب المواطن أي مبلغ أو إجباره على تحويل راتبه أتمنى اتخاذ القرار السريع لأخذ حق الضحية المغلوب على أمره ......