معسكر بعثة المسح رقم 19 في واحة ليوا الذي قضت فيه البعثة شهوراً عديدة بين عامي 1961و1962.
كان الوصول إلى مواقع الحفر النائية أو إرسال فرق المسح الصحراوي صعباً للغاية، إلا ان استقدام الطائرات العمودية (مثل الظاهرة في الصورة في المنطقة الغربية في عام 1959) سهل كثيراً هذه المهام.
موقع معسكر بعثة المسح (4) في منطقة الحمرا الصحراوية عام 1959، وتجثم على الرمال بقربه، طائرة عامودية.
مجموعة من الأطفال تم تصويرهم قرب حقل باب عام 1962. وقد شهد هؤلاء الأطفال تحولاً جذرياً في حياتهم ومستقبلهم بعد اكتشاف النفط وانطلاق التنمية في ابوظبي.
مثّلت واحات النخيل الصغيرة المبعثرة في الصحراء، مثل هذه الواحة الواقعة عند سفح أحد الكثبان الرملية الضخمة بالقرب من عصب، مصدرا قيما للغذاء والمأوى للبدو الرحل. تم إلتقاط هذه الصورة في العام 1961.
أسرة بدوية تعبر المنطقة القريبة من عصب عام 1961، وهي فترة بدأت فيها رياح التغير تهب على الصحراء (لاحظ آثار عجلات السيارات)، ولكن بالنسبة لأسر مثل هذه ، فقد إستمرت الحياة كما كانت عليه منذ قرون عدة، قبل أن تحدث النهضة الشاملة.
إحدى قوافل الجمال تخط أفق الصحراء اللامتناهي عند الفجر عام 1961، بالقرب من أحد مواقع الشركة.
عائلة بدوية، تعبر الصحراء على ظهور الجمال في الفترة الزمنية نفسها تقريباً، وكان الجمال وسيلة الموصلات الوحيدة في الصحراء قبل اكتشاف النفط.
أعضاء بعثة مسح يستريحون في إحدى الواحات بالقرب من حقل عصب عام 1961.
أحد البدو الرحل يتقدم قافلة من الجمال، في الصحراء، قرب حقل باب في عام 1961.
يتبــع . . . .