أنثى ملائكية
يانهر من الجمال تدفق هنا
ياعبيراً شذاه فاح
فكان مسبح للروح
يارحيق المواعيد
كم يسعدني اللقاء المفاجأ
فقد أزاح عبء الانتظار الرهيب
يالمعة النجم
في فجر لطيف
كان قدومك مبتسماً
بسمه الامل الجميل
كان لقاء يرسل الضحكة
سعادة تملء الفضاء
فتغار النجوم
ويطرب لها النسيم
يالقاء ينام في غفوة الفل
مازلت انتظر خلجة من شوق
تجعلني انتظر هناك
في لقاء لن يأتِ
الا في حلمي الرهين
سيدتى
نثرتي أكاليل زهور ابداعكِ هنا
ردك غمرني حين قرأته
احساس قل ما يخالجني
تفاعل غريب ورعشة اصابتني
كبوادر حمّى
وهذا الاحساس لا اشعر به عادتاً
إلا عندما احس بنبض الكلمة
وفتيل الاحساس الصادق
وتفجر مشاعر بين السطور
حروف كالثريات
أضاءت مساء السطور
وتواترت درراً تجذب الغير
رائعة
وأنتِ تتصدرين الكلمه
دمتِ بالف ود
كونى بخير
النــــــــــاي