يا ليل إني مفردٌ زفتني الآلام إليك متأبطاً عبق الذكريات لي قصة مع نجومك حين كانت دروبك المسائية خارطتي كنت أتعافي بك من جراحي و أغيِّب لهفتي في حضن حبيبتي