الأستاذ الكريم أخو هدلا..
هذه الخطابات الظاهرة والخفية أكثر ما نراها في أيامنا هذه..
وفي وطننا العربي خاصة.. فنرى دولة تتغنى بكرهها لإسرائيل وأمريكا..
وتقبل الأيادي للتودد إليها.. من وراء الستار..
اسجل تقديري بما خطه قلمك المبدع..
دمتم بود
فجر المحبة