عرض مشاركة واحدة
قديم 20-02-2012, 06:52 PM   رقم المشاركة : 1
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥
~``آرجَجعْ شُوفْ آلْمَدِينة مِنْ بَععدَكْ كَييفْ صَآر« ~ sms* ````[ قروب شباب]

ألمححك ، كل ماشع " الصصباح


ألمححك ، كل ماشع " الصصباح " واشرق : النوور !









كل بسمةٍ
في ديون الصبر مرهونه









يآمآ محينآ عنك زله ونكرآن !







تقدَر تِقُولْ :تْفَآرَقُوآ ,!
يَعنِيْ رِقوآ رَغبآتهمْ ,
وِ ظْهورْهُمْ صآرتْ | وِجِيييه . .
صَآرَوآ بدونْ أَرْوآحهُمْ ,
فُوقْ " اَلْضلُوعْ . . اَلْمقبرةْ / وِ اَلْنبضْ قرعِ نعآلُهُمْ !







كآنْ اَلْحكيْ . .
آَاَ اَ اَ اَخر وِسْيلة لِ اَلْحكِيْ /
كآنْ اَلْفَجرْ " عآشِقْ يِثرثر بِ اَلْوَدَآعْ بِ شْفآهُهمْ ,







أشوفك والندى دمع يبلل وجنة الشباكـ













أنا أعرف أني مكسور . ولأني كذلك لابد أن أطير مهما كان كسري .
: جميل ايضاً أن نعترف بِ كسرنا . لاَأن نخبئه . لأن المواجهة حل لِ التحليق من جديد







عشمت نفسي إن فرقاه خيره .,

وآقول ياقلبي عساها تساهيل .,

صحيح ماقد راقني شخص غيره .,

لكن ( كرامة خافقي ) تكره الميل








آرجَجعْ شُوفْ آلْ - مَدِيينَةة ،
مِنْ بَععدَكْ كَييفْ صَآرَتْ :
يَآهِيْ مِنْ بَعدَكْك [ حَزِيينَة ]
يِقطَطعْ آلبُعدْ وُ سنِينَة !








قويت بَ لحظة فراقك أداري دمعتي لا تطيح
و يوم أقفيت [ عجزت ] و طحت أنا / كلّي !








أحيان الإنسان يضحك من سبب جرحه
لاصار حظه فقيـر و غص بَ أيامه !
وأحيان بَ أتفه سبب ! ( يتصنع ) الفرحه
ويعيش دوره بَ فرحـه تقتل أحلامه !








لَيتْ آلوَجَعْ [ طَييرْ ] ،
وَسطْ آلصَّدُر . . وُ نْطَيِّره !
نِشقْ عُوجْ آلضُّلُوعْ آلنَّآحِلآتْ :
وُ يطِيييرْ !









قمت اصنع من الأوراق اصحاب
لجل ما يجي يوم و يطعنوني




لَيتْ قَلبِيْ مِنْ جُروحَه آفتَهَمْ
غَيرِيْ عَآشْ [ آلجَرحْ ] مَرَّة وآتَّعَظْ ،
مَ يِحس ْآلقَلبْ مِنْ كِثرْ آلأَلَمْ
رَآحَتْ " آلرَّآحَة " وُ عَلىْ آلله آلعَوَضْ !




\
ياطير شف درفة الشباك مفتوحه
تركتها لك مثل ماكنت خابرها

لامن خذلك الزمان وكثرت جروحه
لاتسأل أول جروحه وشو آخرها

تعال شف صاحبك قافل على روحه
بيبان الاياموالدنيا مسكرها






دِقيقه يآمصورْ أنكساري ‘ برتشفف ذلي !

متى شِرب الكرامه كأن يرحم [ غصة عجيز ]

زِمن وشهو زمانه يرحم إمك خله يوليّ

تعال وشوف وش خلى الحزن في داخلي حيز






للمطآر !
وللممرآت الحزّينه
للشموع وللغيآب | و و و للجروّح
من يصّدق !
ماهّو في نفّس المدينه : (
علموني !
ان ضا ا ا ا ا ا ق صدري [ وين اروح ؟ ]






وحــــدي
وغديـــت " انت " الزحــــآآم !






أنّ تَكونْ وَحيداً بَينْ جَمعٌ كَبيرْ لَا يَعلمُ مابكْ ،
وَ لاَ يقبلْ مَا تَقولْ ،
وَ لَا يُعاديْ إلَا تَصرفَاتكْ ،
وَ لاَ يَعتبرْ أحدٌ مَا عدوّ غيركَ ،

أمرٌ يَخلقُ يَأسَا شَديداً بـ / رُوحكْ ،
وَ يَهدمْ آمَالكَ ،
وَ يُرجعكَ مَليونْ خِطوةْ إلَىَ الوراءْ ،
وَ بِـ/ بسَاطةْ [ يَـقَـتُـلـكْ ]






صاحبي أتعبوني وأنت صدرك رحيب
أشربوني جمايل - واتركوني / ضما .

مابقى بالأوادم صدق يالله نغيب
وش نبي بالحضور اللي غيابه نما !!






ياذا الطريق :
الدنيا بعيوني تضيق
تدري وش افقد , ل أوصلك . . ؟
* أفقد خُطى
* أفقد سنينٍ من عطى
عنها , سنينٍ من عذاب
* أفقد صواب
فاضت مساحاتِي / خَطى
فاضت حياتي ب [ الندم ] !
مخنوق و إحساسي عدم
محتاج أوقف ياطِريق
لكن ما عندي
قدم !






آآآه يَا أعتمْ طِريقْ
يبْس قَلْب وْ جَفّ ريقْ .!
وْ صَارت الذّكْرى [ حَزَينهْ]
وصِرْت اتَمْتم
بسّ اتَمْتم :
مُوحِشَه هَذِي المَدَينه






من الترف أوجــــاعنا . حـب وفــــراق
ومن القهـــر أوجــــاعهم . لقمة العيـش





اللي تكونَ الحيآة أقصـىَ مدى " مجدَه "
ألهآه وقتـَه وضآع بوَسط دوّامه !
مسكين ! مآيدريَ إن " الدمع " فالسجَده
يَبري همومَ الزمآن | ويرفَع الهآمه !


مما راق لي ونقلته
</b></i>