، مَا بهْ أحدّ غِيرِي يَ بِنتْ .. أحْبَابِك سَرُوا لا تِسْألِينِي تَغيّرُوا .. يِمّكِن نَسُوا أوْ مَا دروُا يَ حُلّوَتِي ضاع الوعدْ .. وِباكِر بعدْ مُرِي على درُوب الجْراح .. وِتلقِين أحدْ غِيرِي . . /