أبعد أن فسقت من برائتي و اقترفت جريرة العشق و ارتضاك قلبي وطنا تركتني للأوهام تفترس يقيني أما تزال تذكر ذاك الغراب الذي دفناه سويا ما يزال ينعق كل مساء و الطبل الأ فريقي الذي زفك إلى خفقاتي ما يزال يدك وريدي