تمام فهمنا التوضيح
.
.
البنصر في يد ...يقابله السبابة في اليد الأخرى
.
العلاقات الغير مشروعة كلها باختلاف انواعها سبب قوي لتدمير الحياة الزوجية
.
اعرف اثنتين من الزميلات تدمرت حياتهم الزوجية بسبب هذه العلاقات
.
احداهما علاقات زوجها بالفتيات لمنح الله له صبغة من الجمال ساعدت على ذلك ( الله يستر علينا وعلى زوجها ماشفته لكن حسب قولها ولو ان مسألة الجمال هذه قياسية بين الناس )
.
الأخرى انفصلت عن زوجها وهي عروس لم يمضي على زواجها ستة أشهر لان زوجها شاذ - علاقة رجل برجل -وعند مواجهته صرح لها انه لايستطيع ترك ماهو عليه وأنه ماراح يقصر في حقوقه الزوجية ناحيتها لكن هو كذا وهذا حاله طلبت منه انه يتعالج رفض ( وطبعا هذا الكلام حسب ماقالته هي عنه ) فقررت الانفصال عنه ..وبعد كم سنة تزوجت وانجبت كمان :)
..
لي تعليق بسيط على رد الاخت فوق الغيوم
ياعزيزتي هل سمعتِ أو رأيتِ ردة فعل هذه النوعية من الفتيات عند معرفتهن لمن بلّغت عنهن أو شككن فيها مجرد شك ؟!!!
.
هذه النوعية نوعية قذرة بكل المقاييس يقمن بالاعتداء والضرب وليت الأمر يقتصر على ذلك بل يقمن بجعل تلك الفتاة المبلغة تفقد عذريتها .كيف ذلك ؟!
بأشنع الطرق وأقساها كون انهن فتيات مثلها لكن هناك أدوات تستخدم من قبلهن في ذلك
.
وهذا الكلام ليس من عندي وانما قبل سنوات سمعت بذلك من اعتداء هؤلاء النوعية على فتاة وكلهن كن في الجامعة
.
والأخرى من جارة سكنت في العمارة التي كنا نسكنها قبل سنوات عندما ذكرت القصة للوالدة عن انتقام احد معارفها على بنات جارتها وافقدتهن عذريتهن لان أخو تلك الفتيات كان على علاقة مع ابنتها وفقدت ابنتها عذريتها من ذلك فبدل ابنتها الواحدة هتكت عذرية البنتين عند غياب امهن عن المنزل والفتيات صغيرات احداهن 13 والاخرى لاتبعد عنها كثيرا
.
حكت لي أمي وهي تشعر بالغثيان من هذا المستنقع الأخلاقي الذي يعيش فيه البعض واصبحت أمي حتى هذه الجارة لاتستقبلها وتتجنب الحديث معها الى أن انتقلنا من العمارة
.
.
عزيزتي هناك حلول كثيرة منها
سد الطرق أمام تلك الفتيات والتضيق عليهن بعدم ترك القاعات البعيدة عن الدور الذي تكون فيه الادارة مفتوحة
أو
جعل ثلاث قاعات ادارة كحد أدنى في كل دور والقيام بجولات ادارية(اداريتان كحد ادنى) عند خلو الدور تصاحبهما اثنتان من المستخدمات
.
ربما يكون هذا جزء من الأخذ بالأسباب