استاذى الغالى ( ناصر عبدالله )
و أحمل سلالا من شوق فوق كتفي أيامي
و حيث نهاية الدرب
يوجد جدار
أفترش الأرض
و أبدأ في انتقاء ثمارا نضجت بأشعة
الشوق
و أنثرها و أبدأ بالرقص
رقصات اعتصار
رقصات نبض
على نغم من أفق لا محدود
من طلاسم القلب
وبين راحتي
أقبل إليك
وأُ رشفك من بينهما شرابا
مزاجه نارا ولهيبا من شوق
.
.
.
الراقيق ناصر
نبض من نشارات قلب
وسلم هوائي من ريح الشوق
رائع ما نشرته هنا
يعبق بريح عطرة
كريحكِ
نسائم الصبا لقلبك
ولى عودة