عرض مشاركة واحدة
قديم 30-11-2013, 09:21 PM   رقم المشاركة : 1
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور
۩ تغاريد برائحة البنفسج



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
تغآريد برآئحة آلبنفسج
مفارقات وتغــــــــــاريد فد تصدح بها
مشاعرنا حروف تعزف على اوتارها أناملنا


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
لاتكون عاقل في جنون المشاعر فهي لذة العقل والروح
عندما تحُقن الصداقه ب َفتامين / ح ( حسد , حقد )
دون ظهور اي وخز ات ,
ما أن يمضي وقت إلا ويتضح مفعولها , على صاحبها ,
فَ هيهات هيهات ,
أن يحاول دهنها بقناع الأخوه
فقد تمزق ذالك القناع وتضحت الأمور

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


اصدق مع نفسك وأحترم نفسك وعامل بالحب
ولاتنتظر شكر من احد

هناك بعض الأرواح هي من جعلت عبارات هدم الذات تتشبث بها ,
ولكن لازالت هناك ايضا انفس تنظر إلى النجوم رافعة الرأس
والأيام امتحان وطرقها وعره لابد من العقبات
التي تتدحرج امام حياتنا

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


قال تعالى
{ ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص
من الأموال والأنفسوالثمرات وبشر الصابرين }
الحياة دار اختبار وأمتحان لنا ... وتريدُ من أنفُسنا ,
جلد ذاتي , نحو الصبر والتفائل
ولو استسلمنا إلى المصائب التي تواجهنا لتمنينا الموت

وكرهنا ذواتنا ولانطيقها
اولاً علينا الإيمان بقضاء الله وقدره ..
والخيره فيما اختاره لله لنا من امور الحياة

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الوداع لغز لايستطيع احد ان يحله بمجرد لفظ حروفه
بشفاهك , لسانك يثقل
ودموعك تنهمر الوداع لايعرفه إلا من قاسم من وادعه


حقاً يُثقل النفس
, لتغرق في دهاليز الحزن

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لا أعلم الحزن من أي لغات العالم ,
حينما يعتلي الذوات ,دون سبب , دون مقابل
متى يشاء ان يدخل الى الذات تجد الأبواب مشرعةً لدخوله ,
يدخل دون استأذانمحمل بحقائب الذكريات ,
لكن لاتسمح له المبيتولاتسمح له التجوال في افكارك ,
وودعوهُ حالاً عند دخوله

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


احياناً يعصرنا الحزن ولانعلم من أين مصدرهُ
احياناً تقابل نفوس جوفاء خالية م المشاعر
احياناً نجلد ذواتنا ونقول بملئ فاهنا كفاكي يانفس

يا أمارة بالسوء
احياناً نسقط في مطبات الحياة ولانفيق
بل نستسلم للإنهزاميه
احياناً , احياناً , احياناً ,
لنعلم بأن الأيام لاتبقى

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حينما تضيق بك روحك فأنها مكالمة لم يرد عليها
حينما تنتهك الثقه فأنها مكالمة لم يرد عليه
حينما تحزن من لاشيء فأنها مكالمة لم يرد عليها
حينما تألم ويعتصر قلبك الم ويبقى الألم
حبيس صدرك فأنها مكالمة لم يرد عليها
حينما تتبخر احلامنا وتصبح سرااااب
فأنها مكالمة لم يرد عليها
مكالمات متتاليه تأتي تارة بدفعة واحده
وتارة بين فينة والأخرى
يبقى المستلم عاجز ولايستقبلها
وتبقى الروح قائله
( افوض امري الى الله )

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


الحياة قصة نجاحات من المهد إلى اللحد
هكذا هي الحياة سلسله طويله لاحد لها
هناك من يعقد سلسلته بتصرفاته المبهمه
وهناك من يجعلها سلسله طويله ذو لمعان براق
لكن اعرف نفسك ووطنها على مراحل الحياة
وسوف تجني النجاحات المتتاليه في كل مرحلة منها






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس