(الريحُ تسألُ مَنْ أنا / أنا روحُهَا الحيرانُ أنكرني الزمانْ أنا مثلها في لا مكان /نبقى نسيرُ ولا انتهاءْ / نبقى نمرُّ ولا بقاءْ فإذا بلغنا المُنْحَنَى /خلناهُ خاتمةَ الشقاءْ / فإذا فضاءْ !) هل بلغنا المنحنى الذي يجعلنا ننسى القمم؟! الله يرحمها ...