اقتباس أنها الدنيا : وحال بني البشر معها متغلب فأحياناً يرى محاسن وجهها وأحياناً اخرى يرى شؤمها وقبح طالعها . أتمنى لكم أن تنالوا من حسنها وتتجنبوا قباحتها ...! الدنــيا...دار شقــــاء.. ولكــن تلك المحـاسن التـي تخفـي قبـحهـا - كمـا ذكرت - تجـعل النـاس لاهثين فيـها ولهـا.. نـاسين أن هنــاك الدار الأخـرة.. نسـأل الله ألا يجـعل الدنـــيا أكـبر همـنا.. كـل الشكـر لك أخـي الرمز الوحدوي.. دمتـ بـود فجـر المحـبة