إلى أي حد نتقبل الإختلاف بيننا وبين الشخص الآخر ؟
اتقبله لابعد الحدود لانه هو جمال الحياه لو تشابهنا في كل شي لا اصبحت الحياه ممله رتيبه فالاختلاف أو التعارض باطنه تمام التكامل و التوافق
متى قد يولد هذا الإختلاف بين شخصيتين خلافاً ما ؟
عندما يكون «الاختلاف من أجل الاختلاف» لأن معنى هذا الاختلاف هو التشتيت الدائم ، المستمر للآراء والأفكار ويبقى كل منها منغلق على ذاته رافض للآخر، كل منهما يشكل عصبية لا تقبل التعايش والحوار، فهو صراع
هل حقاً قد يعطي هذا الإختلاف ميزة جميلة في العلاقة أم أنك تفضل أكبر حد من التشابه ؟
يعطي هذا الاختلاف والتنوع للحياة مظهر التجدد، ويبعدها عن التكرار والرتابة
إلى أي حد نستطيع تحمل إختلاف الشريك عنا ومتى يصبح هذا الإختلاف مزعجاً لنا ؟
عندما تصبح الحرية والاحترام المتبادل شرطاً لاستمرار هذا الحوار فيصبح مصدر لتطوير ذاتيتنا الفردية والجماعية