أشتقت لكم
نعم فقلبي لم يعد يحتمل
فأرجآء المنزل تفتقد وجودكم تفتقد ضحكآتكم
آه مرت سنتين وكأنهآ دهور وأعوآم
مرة وأنآ لأول مره أحس بأحسآس الوحده
فقد كنتم تملؤن البيت صرآخآ ولعبآ ولهوآ
نعم قلبي يدق وينظر لبآب المنزل كل يوم
في كل يوم أحس أحسآس لكن يخيب ظني
دومآ أحآسيسي تأتي في محلها الا هنآ لم تصب
لمآ تريدون أن تحضرو هكذآ دون علم
لانريد تلك المفىجآء أريد ان أستقبلكم على عتبآت المطآر
أريد أن أصرخ وأقول لقد أشتقت لكل شيء جمعنآ
يوم جديد يخيب ظني بعودتكم
فهل سيكون غدآ
أخوتي كم أنآ مشتآقه
مـ الشوق ـلاك