عرض مشاركة واحدة
قديم 20-07-2009, 12:56 PM   رقم المشاركة : 130
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



جدل أهلاوي على الكابتنية ينتهي على يد (المسعد)



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حسم الجهاز الإداري المشرف على الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي قضية شارة (الكابتنية) في النادي الأهلي واختار محمد مسعد ليكون قائداً للفريق في مباريات الأهلي الرسمية خلال منافسات الموسم الرياضي، ولم يتحدد اللاعب الذي سيكون نائباً للمسعد في قيادة الفريق، ولايزال الاختيار في هذا الشأن متأرجحاً بين مالك معاذ وصاحب العبدالله ووليد عبدربه.
من جانبه.. رفض مدرب الأهلي ألفاروا إعطاء لاعبيه راحة أكثر من يومين بعدما وصلت البعثة الأهلاوية في تمام الساعة الواحدة من صباح أمس السبت برئاسة الأمير فهد بن خالد المشرف على جهاز كرة القدم، حيث كان في استقبالهم أمين عام النادي الدكتور عمار أمين، والمنسق الإعلامي لفريق كرة القدم عبدالله القرني وأعضاء العلاقات العامة.
ويعكف مدرب الفريق ألفاروا ومساعدوه على الاطلاع على كافة التقارير الفنية وتقييمات اللاعبين لتحديد واختيار الـ (25) لاعباً الذين سيغادرون يوم بعد غد الثلاثاء إلى المانيا لإقامة معسكر خارجي واستكمال الإعداد الفني والبدني للاعبين استعداداً لمنافسات الموسم الرياضي.
ووضع ألفاروا اللاعب محمد السفري في أولويات أجندته بعد المستويات التي قدمها مع الفريق خلال التدريبات واللقاء الأخيرة أمام الباحة حيث وضع المدرب برنامجاً خاصاً للاعب الذي وجد إشادة كبيرة من قبل الأهلاويين وأشارت المصادر إلى أن هذا اللاعب سيكون قنبلة الموسم الجديد للأهلي.











اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


حسن القرني



* رؤية الزميل الإعلاميّ سفير الوطن كانت تجسد العنوان بالأعلى جملة وتفصيلاً.
* فات الزميل البحث عن الواقع ولربما خانه التعبير عن حقبة من إعلام أعرق الأندية في الوطن استحقت نظرة الجميع من خلال الراقي وسفير الوطن.
* الأهلي ياجاري يرفل بإعلام ينقد ولكنه لايُشّهر ولو حضرت أحد اجتماعات إعلاميي الراقي مع إدارته لخرجت بما لايجعلك تذهب إلى ماذهبت إليه.
* يحرص الأمير خالد بن عبدالله أحد المفكرين العرب على ربط عناصر النادي المؤثرة فيما بعضها ويعقد اجتماعات لإعلاميي الراقي يتناولون فيه الحديث ويوجهون انتقادهم للعمل بشكل مباشربعيدأ عن حبائل الإعلام.
* الحالة الأهلاوية حقيقة حالة خاصة كما وصفت في التعاطي مع الأخطاء، ويقبلون الرأي والرأي الآخر لكنهم لايقبلون التعصب ولايقبلون مؤلفي التعصب مهما كانوا.
* لاتلوموا الأهلاويين على نقدهم المهذب ورقي كلمتهم في التعاطي مع أحداث ناديهم وبعدهم عن التجريح، فالكلمة مسؤولية ولا ينبغي أن تخرج جزافاً لتأصيل (الأنا).
* رغم تحفظي على رأي الزميل لكن أرى أن طرحه يعبر عن وجهة نظر خاصة ربما لم تتواتر من خلالها المعلومة كاملة.
* الطرح الإعلامي لسفراء الوطن أعرض من غيره على اعتبار أن الاهتمام به يأتي من شريحة أعرض من الجماهيرالرياضية ويناقش قضايا كرة الوطن بما يخاطب القلب، ولذلك كان له جمهوره المتابع.
* تأتي الأقلام الخضراء بحسن طرحها ورؤية أصحابها الخيار الدائم لكل الأندية.
* ليس معنى أن أسلط الضوء وأنال من أسماء ضحت بالوقت والمال والصحة أنني واضح وإنما نصف الكوب وباب الاجتهاد والكيفية التي يعرض بها الناقد فكرته أمور لها النصيب الأكبر في المتابعة.
* النقد باب مشرع وكلنا نستطيع الدخول معه ولكن ما يحدث الآن من كثير النقد لم يكن في ثوب السلامة أبداً ومتى رجح ميزان النقد على جانب التعزيز الإيجابي من الفعل في كل الأمور فالكوب فارغ.
* رأي التعميم لاينبغي كما أن المساس بشريحة عريضة في قضية ما السند فيها ضعيف إن لم يكن موضوع وصف الآخرين بنصف الكوب أجزم أنه رابط للخطأ ومصمم هندسي لم يقم بالشكل السليم لذلك العتب فيه كبير.

متفرقات
* إعلام سفير الوطن رقم لايمكن تجاوزه وحالة خاصة ومتفردة في التعاطي مع الرأي من كافة الاتجاهات.
* الشفافية في إعلان الأمير فهد بن خالد لبرنامج معسكر سفير الوطن في فرانكفورت والمباريات المزمع لعبها لبنة سليمة في البناء الأخضر.
* النجم الجماهيري إذا ما أُعطي مساحة فضفاضة فلابد أن يأتي الرد ضيق الأفق.
* ما أكثر أحبار الصيف وما أقل الصادق منها.
* منتخبنا لكرة السلة المشارك في البطولة العربية المقامة في المغرب يحتاج الصبر ويحتاج إلى مزيد من التجارب والاحتكاك حتى يقوى عوده عطفاً على صغر أعمار لاعبيه.
* سليمان القريني إداري العالمي نجح مع منتخبنا للناشئين ومنافحة الأمير فيصل بن تركي عنه واقتناعه بعمله لا يُقبل بعده حديث.
* مازالت لجنة المسابقات تتحفنا بعملها الصيفي وردها العملي على انتقادات الموسم المنصرم.
* أخبار كأس الأمير فيصل بن فهد جاءت مختلفة هذه المرة ولنا وقفة مع إحداثياتها الجديدة في مقال آخر بعون الله.






التوقيع :









رحمك الله يا فيصل