’
وَ هُنَآ يَكْتَمِلُ عَقْدُ البَهَآءْ
دُرُّهْ نَتَنَفَّسْ آبْجَدِيَّآتُ فَوْحَهَآ مِنْ صِمِيمِ إحْسَآسٍ طَآغِيْ
وَ أيُّ جَمَآلٍ آتَحَدَّثُ عَنْه ؟!
آقْسِمُ بِالله بِأنَّ الشّعْرَ هُنآ رَآقِيْ إِلَى حَدّ مآ آمْتَدّ بِيْ ذَلِكَ التّرَفْ
غَآزِيْ الرَّوْيلِيْ
وَ لِبَعثَرَةُ الأبْيَآتِ هُنآ (وَشْمِ حضُوْرِي)