عرض مشاركة واحدة
قديم 15-11-2012, 10:57 PM   رقم المشاركة : 1
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور
Icon7 ۩ محرمات غريبة في بعض الدول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
محرمات غريبة في بعض الدول
تستعرض هذه القائمة مجموعة من الأشياء التي قامت بعض الدول بتحريمها لأسباب ربما تجدها مفاجئة لك وربما تتفق معها.

الصين: منصات الألعاب (Game Consoles)

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
على الرغم من إن معظم ألعاب الكمبيوتر يتم تصنيعها في الصين، إلا أن
الصين تحرم شعبها من استخدامها. يعود هذا التحريم إلى عام 2000 عندما
بررته الصين بأن الشباب من الصينيين سوف يضيعون أوقاتهم في اللعب
بدلاً من العمل. ومع ذلك نجد أن الحكومة الصينية لا تحرم الألعاب
(non- Console)، مما يجعل القانون الذي سنته قانوناً غير فعال.


اليونان: ألعاب الفيديو

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
قامت الحكومة اليونانية في عام 2002 بسن قانون يقضي على آلات القمار
الإلكترونية، وقد شمل القانون جميع أشكال آلات الألعاب الإلكترونية بما
في ذلك ألعاب الفيديو. والمثير للدهشة أنه تم القبض على أحد الشباب
متلبساً بممارسة لعبة الفيديو "MMO"، وتم اعتقاله على جريمة انتهاك
القانون الذي كُتب بطريقة خاطئة. لكنه بعد أن وقعت اليونان تحت ضغط الاتحاد
الأوروبي وممارسي ألعاب الفيديو في العالم تم تعطيل هذا القانون بنهاية العام.


الصين: آفاتار في نسخته ثنائية الأبعاد

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
عندما ننظر إلى مضمون الفيلم الذي يتمثل في انحياز الناس إلى السكان
الأصليين للبلد ضد القوة الإمبريالية، نستطيع أن نلمس السبب وراء تعرقل
عرض هذا الفيلم بالصين. فهذه الفكرة تتعارض والسياسة الداخلية للصين.
لذلك قررت السلطات الصينية بعد إطلاق الفيلم هناك ألا يُعرض إلا بنسخة ثلاثية
الأبعاد. ولأن الصين لا تملك سوى عدداً قليلاً جداً من دور عرض الأفلام ثلاثية
البعاد، فقد اعتُبر ذلك تحريماً فعلياً للفيلم.


روسيا: ملابس إيمو

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
قوبلت ملابس مغنية الروك الشهيرة "إيمو" برفض ونفور من العديد من
الناس وخاصة الآباء الذين يرفضون أن يقوم أطفالهم بتقليدها. لكن أن
يصل هذا النفور إلى قانون تسنه حكومة البلاد لشيء مثير للدهشة. ففي
محاولة من الحد من الانتحار بين المراهقين، قامت الحكومة الروسية بتحريم
ارتداء أزياء إيمو. من جهة أخرى ظلت الحكومة محتفظة بحق المراهقين في
الاستماع إلى موسيقاها.






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة