غآليتي في هذه الحيآه نظل دومآ نبحث من يشآركنآ تلك الأحآسيس والمشآعر اللتي بدوآخلنآ قد نجد الشخص ونجد من يفهم تلك المشآعر والأحآسيس ويترجمها دون أذن منآ الى اننآ قد نفتقده دمتي في سمآ الأبدآع مـ الشوق ـلاك