عرض مشاركة واحدة
قديم 22-01-2009, 11:38 AM   رقم المشاركة : 10
~ أسمحـ خطآكـ ~
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية ~ أسمحـ خطآكـ ~
 






~ أسمحـ خطآكـ ~ غير متصل

Icon6 عـــــــــــــــــوده - - - مرةً أُخرى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبه وبعد ....

أتفق معك أخي إنتر بخصوص حاجة الناس لمن يدلها على كيفية مُعالجة مشاكلها بالطريقة السليمه التي تضمن لهم حياة كريمه في جميع
شؤونهم ...
لكن هناك البعض منهم من يبحث لدى الآخرين عن حل فُتسدي لهم النصح ثم تجدهم لايطبقونه .؟ والبعض الآخر لا قديسمع النصح
ويحفظه كقاعده ومبدأ على أن يستفيد منه في المستقبل .؟ ولكن تجده على العكس لايتعظ حتى يخوض التجربه .. سواء خرج منها سليماً
أم جريحاً وعسى أن لايعاود التجربه مرة أُخرى ..!
وأتفق معك أيضاً على أن الخيال علاج ناجح إذا ماأخذنا الجرعه الكافيه منه .. وهنا تأتي الفروق الفرديه بين البشر وكلٌ
بحسب بيئته ونمط حياته وظروفها التي قد تزوده بالكثير حتى يكون إنسان ناجح أو العكس ..
وأتفق معك بخصوص إسلوب الحوار مع الآخرين وإحترام وجهات نظرهم .. فهذا شيء يدل على عقلانيتهم وإحترامهم لأنفسهم قبل أي شيء ..
لكن لاأتفق معك بخصوص تسوية المعامله بين الرجل والمرأه من منطلق الإنسانيه كما ذكرت بل هناك فروق في المعامله بينهما وإن لم تكن في جميع الأوضاع ...
إنتهت الإتفاقيه .... توقيع بقايا جرووح

وفيما يخص سؤالك لماذا أعاني من حب زوجي ..؟
أقول لك إني عزباء وإلا لما رأيتني هنا بالمنتديات ليس إنغلاق لكن وجهة نظر سيكون هو منتداي والشبكه العنكبوتيه التي ألتصق بها ولاأغادرها إلا لتغيير الروتين او دافع الإشتياق .. حسناً كثيرات اللواتي يلجأن لي لإستشارتي في
أمورهن الزوجيه حتى الدقيقه حيث إني في بعض الأحيان لاأعلم
عن بعضها شيء لكن بفضلهن بعد الله أصبحت وكأني متزوجه
بما في جعبتي من سياسات وأمور تخص الحياه الزوجيه ودعني أخبرك شيء أنا أرى بأن هذه الشركه التي سيؤسسها الرجل والمرأه
هما من يبتكر الطريقه المثلى للتعامل مع بعضهما بالحوار الطيب والتفاهم والتغاضي عن بعض الأمور والعتب الشيق وتذكير كل منهما بالغلط أو الخطأ الذي إرتكبه أحدهماوتجديد الحب وهذا شيء مهم
هي شركه خاصه بهما هما مؤسساهاو مسؤلان عن نجاحها وتخريج موظفين وموظفات أكفاء قادرين على مواجهة الحياة .... إنتهى

سابقا
حيث مرحلة المراهقه كانت ستلتقي روحان تربطهما قرابةاللحم والدم ولكن شاء الله ان لايكون هناك لقاء ،فمن بعد ذلك لم تصبح بالنفس تلك اللهفه للإقتران .. بالرغم من الضغوط المُحيطه..وحتى الآن بعدالوصول لمرحلة النضج مازالت هناك
وردة باقِ شذاها وسيبقى للأبد مع إستحالة اللقاء ..؟
رساله ... من جعله الله سبباً للجمع بين روحين فليتذكر أن من
جعله كذلك لن يتركه يسرح ويمرح إذا ماتسبب في فرقتهما ..


عذراً لعودتي مرة أخرى