في السابق كانت تلك الوشايات تؤثر في كثيرا
حتى أنها تستفزني وتخرجني عن طبيعتي
فأثور وأحارب وادخل معارك تافهة
فيظهر ضعفي للعدو أكثر
أما الآن بت أضحك منها واسخر
لاتحرك في راسي شعرة
فمع التجربة اتضح لي
أن العدو الواشي هو الحقير الاضعف
واستجابتي لوشايته يعطيه قيمة أكثر
والانسب له هو الحقران لاأكثر