. ’, جرح العواطف مايسندني لجدار مادام جازف بالموداع وودع عزمت أطفي لاهب النار بالنار ولاعاد له عذرن ولو كان مقنع ياسيد الجرح ذا الجرح ثرثار عيا لايسكت و عيا لا يسمع يدق في نعش المحبة بمسمار والحب لامات مااظنه يرجع | محاولة .