عرض مشاركة واحدة
قديم 16-10-2009, 10:25 AM   رقم المشاركة : 44
نـــبـــض الـــود
( مشرفة كلام نواعم والتوبيكات)
 
الصورة الرمزية نـــبـــض الـــود

موضوووع راائع ويستااهل التثبيت
مشكوورهـ يااقلبي ع اختيااااري
واسفه ع التأخير اللحين فتحت الجهااز
وغير كذا الاتصال عندي مره ضعيف

المهم مااطوول عليكم
رح اخذكم رحله لــ اليابان

وكل واحد يربط حزام الامان تبعه
وابدا مو شغلي اذا صاار فيه ضحاايا
يالله اترككم مع اليابان

معلومات عن علم اليابان ،،،

يطلق اسم "هينومارو" على علم اليابان. وقد بدأ استخدام هذا العلم القومي في السنوات الأخيرة من القرن التاسع عشر. ويصور العلم الشمس كقرص أحمر يتوسط خلفية بيضاء.

معلومات عن النشيد الوطني الياباني ،،،

ترجع جذور كلمات النشيد الوطني لدولة اليابان، والذي يدعى " كيميغايو "، إلى القصيدة المكونة من 31 مقطعاً لفظياً، تدعى " واكا "، وهذا النوع من القصائد كان يكتب في القرن العاشر الميلادي. اكتسب "الكيميغايو" شكله الحالي خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، عندما تم القيام بإعداد لحن لكلماته. وتدعو كلمات النشيد إلى دوام السلام والازدهار في اليابان.

خريطة اليابان ،،،























معلووومات عن اليابان ،،،

تتألف اليابان من 47 محافظة. ويمكن تقسيم هذه المحافظات على أساس الخلفية الجغرافية والتاريخية إلى تسع مناطق وهي: هوكايدو، وتوهوكو، وكانتو، وتشوبو، وكينكي، وتشوغوكو، وشيكوكو، وكيوشو، وأوكيناوا.


وتتفرد كل منطقة بلهجتها الخاصة وعاداتها وتراثها التقليدي المتميز. على سبيل المثال، تختلف منطقة كانتو التي تشمل طوكيو عن منطقة كانساي التي تضم أوساكا اختلافاً كبيراً في كل شيء بدءاً من مذاق الأطعمة و حتى نوع الفنون التمثيلية التقليدية، ويستمتع الناس بتجربة الاختلاف والمقارنة بينهما.



يبلغ عدد سكان اليابان 127 مليون نسمة. ويعد هذا تاسع أكبر تعداد سكان في العالم. ويتسبب كبر عدد السكان بالمقارنة مع المساحة بكثافة سكانية عالية جداً تصل الى 342 شخصاً لكل كيلومتر مربع. و يفوق هذا الرقم بكثير معدلات الولايات المتحدة (29) وفرنسا (107)، ويكافئ تقريباً معدل بلجيكا (333).


تحتل المناطق الجبلية ما يزيد عن 70% من أرض اليابان، و تتركز المدن الكبرى في السهول المتبقية التي تشكل أقل من 30% من المساحة. اما المدن التي يزيد عدد سكانها على مليون نسمة فهي: مدينة سابّورو في هوكايدو، مدينة سنداي في منطقة توهوكو، مدن سايتاما وطوكيو ويوكوهاما وكاواساكي في منطقة كانتو، مدينة ناغويا في منطقة تشوبو، مدن أوساكا وكيوتو وكوبي في منطقة كينكي، مدينة هيروشيما في منطقة تشوغوكو ومدن فوكؤوكا وكيتاكيوشو في منطقة كيوشو. تعد العاصمة طوكيو، بلا شك، المدينة الأهم في اليابان. وتقوم المدن الأخرى بدور المحاور السياسية والاقتصادية والثقافية في مناطقها

المساحة ،،،


تبلغ مساحة اليابان 378000 كيلومتر مربع، و تعادل سدس مساحة المملكة العربية السعودية، وثلث مساحة مصر، وتزيد مساحتها عن مساحة بريطانيا بمقدار مرة ونصف. تشغل الجبال ثلاثة أرباع المساحة ، وتغطي ما تبقى منها السهول والوديان. تتكون اليابان من سلسلة طويلة من الجزر، وتصل المسافة بين اقصاها في الشمال والجنوب إلى 3000 كيلومتر. والأربع جزر الرئيسية هي هوكايدو، وهونشو، وشيكوكو، وكيوشو.


الطبيعه والمناخ ،،،

وتحيط باليابان البحار الغنية بالتيارات الدافئة والباردة مما يجعلها غنية بالثروة السمكية.
تقع معظم اليابان في المنطقة الشمالية المعتدلة و يسودها طقس موسمي رطب. تهب عليها رياح جنوبية شرقية من المحيط الهادئ أثناء الصيف، ورياح شمالية غربية من قارة أوراسيا في الشتاء.
تتميز اليابان بأربعة فصول واضحة المعالم. ولعل أجمل منظرين في اليابان هما منظر تفتح "الساكورا" (زهور الكرز) في الربيع، والألوان الزاهية المبهجة من الأحمر والبرتقالي والأصفر لأوراق الخريف. ويستمتع اليابانيون بهذه الملامح التي تبين تغير الفصول و يتابعون آخر تطوراتها في تقارير جوية مخصصة توضح بالخرائط أماكن ذروة انتشارها. وتمتاز المنطقتان الواقعتان أقصى الشمال وأقصى الجنوب بتباين واسع في المناخ بينهما. ومن الممكن مثلا في شهر مارس (آذار) الاختيار بين الاستمتاع بحمام شمسي في الجنوب أو التزلج في الشمال.
غالباً ما تعاني اليابان من الكوارث الطبيعية الخطيرة مثل الأعاصير والانفجارات البركانية والزلازل. وعلى الرغم من أن هذه الكوارث يمكن أن تودي بأرواح الكثيرين، كما حدث في زلزال كوبي في يناير (كانون الثاني) 1995، إلا أن اليابانيين يحاولون جاهدين تقليل آثارها المدمرة. وتستخدم اليابان أحدث التقنيات لتصميم مبان مقاومة للزلازل ومتابعة مسارات العواصف بمنتهى الدقة.




















المساكن في اليابان ،،،


البيوت اليابانية التقليدية مصنوعة من الخشب ومدعمة بأعمدة خشبية، أما البيوت العصرية فغالباً ما تحتوي على غرف مصممة على الطراز الغربي ذات أرضية خشبية، وغالباً ما يستخدم في بنائها الأعمدة المصنوعة من الصلب. وبالإضافة إلى ذلك، يعيش عدد كبير جداً من الأسر، في المناطق المدنية، في مبان كبيرة من الخرسانة المسلحة مقسمة إلى شقق سكنية.
ويختلف البيت الياباني عن نظيره في الغرب بفارقين واضحين؛ الأول هو ضرورة نزع الأحذية داخل المنزل ، والثاني هو وجود غرفة واحدة على الأقل مصممة على الطراز الياباني ذات أرضية من "التاتامي". و يتم خلع الأحذية عند دخول المنزل خشية اتساخ الأرضية. ويقوم "الغنكان" أو المدخل بدور المكان الذي يتم فيه خلع الأحذية وتخزينها وارتداؤها، ويستعمل الناس الأخفاف داخل المنزل بمجرد خلعهم للأحذية.
"التاتامي" هي حصر مصنوعة من قاعدة سميكة من القش و تستخدم في البيوت اليابانية منذ حوالي 600 عام. يبلغ طول الحصيرة الواحدة من التاتامي 1.91 متراً و يبلغ عرضها0.95 متراً، ويتم تحديد مقياس الغرف بالإشارة الى عدد "التاتامي". و تمتاز هذه الحصر بكونها باردة في الصيف ودافئة في الشتاء وتتميز عن السجاد بأنها تبقى منعشة خلال شهر الرطوبه











الطعام في اليابان ،،،


يطلق على وجبة الطعام في اليابان اسم"غوهان" وهي في الحقيقة كلمة يابانية تشير إلى الأرز المطهو بالبخار، ولما كان الأرز غذاء هاماً بالنسبة لليابانيين فقد اتسع معنى "الغوهان" ليشمل كافة أنواع الوجبات.
أما الوجبات التقليدية في اليابان فتتكون من الأرز الأبيض الخالي من الإضافات وطبق رئيسي ( من الأسماك أو اللحوم) وبعض أنواع الأطباق الجانبية (الخضراوات المطبوخة عادة) والحساء (حساء "ميسو" غالباً) والمخللات. ويتميز الأرز الياباني بكونه متماسكاً عند الطهي مما يجعله سهل التناول بالعصي (بديلا عن الملاعق في اليابان).
ويقبل اليابانييون أيضا على تناول العديد من الأطباق العالمية وخاصة من أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا، وبالإضافة إلى تناول الأرز فإن اليابانيين يأكلون الخبز والمعكرونة و "النودل" (الشعيرية) وأنواعاً كثيرة من اللحوم والأسماك والخضراوات والفاكهة. أما "السـوشـي" (Sushi) و"التمبورا" (Tempura) و"الســوكي ياكي" (Suki Yaki) والأطعمة اليابانية الأخرى المشهورة عالميا فهي بالطبع من الأكلات الأكثر شعبية في اليابان.




































وجبة يابانية تقليدية









اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


طبق التمبورا



اللباس التقليدي في اليابان ،،،



"الكيمونو" ، هو أحد أنواع الملابس التقليدية في اليابان. ويصنع غالباً من الحرير ويتميز بأكمام طويلة تمتد من الكتفين إلى الكعبين. يربط "الكيمونو" بحزام عريض يسمى "الأوبي" و يلبس حتى الآن في المناسبات الخاصة عادة ، مثل مهرجان "شيتشيغوسان" (مهرجان الاحتفال بمن بلغ ثلاثاً أو خمساً أو سبع سنوات) وحفلات الزفاف وحفلات التخرج. ويقيد الكيمونو - بالمقارنة مع الملابس الغربية- من الحركة ويحتاج وقتا طويلاً لارتدائه بالطريقة الصحيحة. في فصل الصيف، يستعاض عن الكيمونو برداء غير رسمي، سهل اللبس ، خفيف الوزن، يعرف باسم"اليوكاتا"، يرتديه الأطفال والشباب في الحفلات وعروض الألعاب النارية والمناسبات الخاصة الأخرى. وفي الحياة اليومية، يفضل الشباب الصغار ارتداء الملابس التي تسهل الحركة مثل "التيشيرتات " (T-shirts)و"الجينز" (Jeans) والملابس "الكاجوال" (Casual).



































































الكيمونو الرجالي
































اللغة في اليابان ،،،


تستخدم ثلاثة أنواع من الحروف في كتابة اللغة اليابانية، و يعود أصل الرموز المستخدمة في كتابة اللغة اليابانية إلى الصين حيث نشأت منذ آلاف السنين على الرغم من الاختلاف التام بين اللغتين، وتسمى هذه الرموز "كانجي" وقد تكونت في القديم من رسومات وقد تغيرت هذه الرسومات، مع مرور الزمن، عن أشكالها الأصلية وباتت تعبر عن كلمات أو أجزاء من كلمات، ويبلغ عدد حروف "الكانجي" حوالي 2000 حرفاً للاستخدام. يتعلم الأطفال منها 1006 حروف في المدرسة الابتدائية و939 أخرى في المدرسة الإعدادية.
وبالإضافة إلى "الكانجي"، تحتوي اللغة اليابانية على مجموعتين من الحروف الصوتية، وهما "الهيراغانا" و"الكاتاكانا" وكلاهما مشتقان من الكانجي. وتتألف كل مجموعة من 46 حرفاً، ويمثل كل منها مقطعاً صوتياً (يحتوي في الغالب على حرف ساكن وحرف متحرك مثل "كا"). ويتم، باستخدام بعض النقاط الإضافية، الإشارة الى كافة متغيرات الأصوات الأصلية، وهذا ما يكفي للتعبير عن كافة أصوات اللغة اليابانية الحديثة. وتستخدم "الهيراغانا" و"الكانجي" في كتابة الكلمات اليابانية العادية، بينما تخصص "الكاتاكانا" لكتابة الكلمات الدخيلة من اللغات الأخرى، وفي كتابة أسماء الأشخاص الأجانب والأماكن الأجنبية، والأصوات، وأصوات الحيوانات.
تحتوي اللغة اليابانية على العديد من اللهجات المحلية ويطلق عليها اسم "هوغِن". وتستخدم اللهجات المختلفة كلمات متفرقة للتعبير عن نفس الأشياء، أضف الى ذلك تنوعاً في اللكنات والتنغيم مثل النهايات الملحقة بالأفعال والصفات. ويستخدم الناس اللغة اليابانية القياسية للتغلب على عقبة الفوارق الإقليمية في اللكنات.




يــــتــبـــع
\






التوقيع :


رَبِيّ هَبْ لِيِ ِمِن ّرَحَمَتكَ فْرَحـآ لآ يُذكَرُنيِ بِوَجَـَعِيِ